إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
أعلن المهندس سعد الخلب، نائب وزير النقل، عن فتح الحركة في تقاطع طريق الدمام الدائري مع طريق الأمير محمد بن فهد خلال الشهرين المقبلين، إضافة إلى تنفيذ دوار عند نهاية الطريق الدائري وربطه بشارع الخنساء.
وجاء ذلك الإجراء ضمن الجهود القائمة للاستفادة من المشاريع المنفذة، ولفكّ الاختناقات في تقاطع طريق الأمير محمد بن فهد ومحيطه، في الوقت الذي يجري حاليًّا استكمال أعمال التصميم للمتبقي من الطريق الدائري من تقاطع طريق الأمير محمد بن فهد إلى الطريق الساحلي.

وخلال جولته أمس الأول، على مشاريع الطرق في المنطقة الشرقية، تفقّد الخلب، مشروع الطريق الدائري الإقليمي الذي يربط مدينة الجبيل بطريق العقير- سلوى- البطحاء، وناقش العوائق التي تعترض تنفيذه مع إدارة فرع الوزارة والمقاول المنفذ.
وشملت جولة نائب وزير النقل، الوقوف على عدد من المشروعات، منها تقاطع الخالدية مع طريق شاطئ نصف القمر، ومشروع استكمال الجسر البحري بين صفوى ومحافظة رأس تنورة، ووجّه بسرعة إنجاز إعادة تصميمه تمهيدًا لطرحه مرة أخرى، مشددًا على أهمية مراعاة التصميم الجديد للمعايير البيئية المتبعة.

من جانبه كشف المهندس أحمد الغامدي مدير فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية، عن قرب الانتهاء من جسر طريق شاطئ نصف القمر عند تقاطعه مع طريق الخالدية، متوقعًا افتتاح الحركة أعلى الجسر خلال الربع الثالث من العام الجاري، موضحًا أن الوزارة قامت بطرح المشاريع المسحوبة لتنفيذ دائري الدمام، وطرح استكمال جزء من الدائري الإقليمي من طريق الرياض إلى طريق بقيق بطول 16 كم.

وقال الغامدي: إن هذه الجولة تعدّ استمرارًا للزيارات التفقدية التي يقوم بها مسؤولو وزارة النقل لمشاريع الطرق في مناطق المملكة، بهدف الوقوف عليها وإيجاد الحلول العاجلة للمتأخر منها سعيًا لتسريع وتيرة العمل بما يرفع مستوى الخدمات المقدمة مع الاهتمام بمعايير السلامة.

