مستجدات برنامج الرعي الموسمي في منطقة المعيزيلة
هيئة المتاحف تطلق حملة من القطار إلى المتحف
ضبط مواطن أشعل النار في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مقيم لاستغلاله الرواسب في منطقة مكة المكرمة
الزراعة الذكية في السعودية.. ثورة خضراء لاستدامة الموارد وتحقيق الأمن الغذائي
طيران ناس يطلق مسارًا جديدًا بين موسكو وجدة بواقع 3 رحلات أسبوعية بدءًا من 23 ديسمبر
السعودية تدين اقتحام مسؤولين ومستوطنين إسرائيليين باحات المسجد الأقصى
نقل مواطن بطائرة الإخلاء الطبي من طرابزون إلى السعودية
العالم السعودي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء 2025
إحباط تهريب 31,650 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
أعلن المهندس سعد الخلب، نائب وزير النقل، عن فتح الحركة في تقاطع طريق الدمام الدائري مع طريق الأمير محمد بن فهد خلال الشهرين المقبلين، إضافة إلى تنفيذ دوار عند نهاية الطريق الدائري وربطه بشارع الخنساء.
وجاء ذلك الإجراء ضمن الجهود القائمة للاستفادة من المشاريع المنفذة، ولفكّ الاختناقات في تقاطع طريق الأمير محمد بن فهد ومحيطه، في الوقت الذي يجري حاليًّا استكمال أعمال التصميم للمتبقي من الطريق الدائري من تقاطع طريق الأمير محمد بن فهد إلى الطريق الساحلي.
وخلال جولته أمس الأول، على مشاريع الطرق في المنطقة الشرقية، تفقّد الخلب، مشروع الطريق الدائري الإقليمي الذي يربط مدينة الجبيل بطريق العقير- سلوى- البطحاء، وناقش العوائق التي تعترض تنفيذه مع إدارة فرع الوزارة والمقاول المنفذ.
وشملت جولة نائب وزير النقل، الوقوف على عدد من المشروعات، منها تقاطع الخالدية مع طريق شاطئ نصف القمر، ومشروع استكمال الجسر البحري بين صفوى ومحافظة رأس تنورة، ووجّه بسرعة إنجاز إعادة تصميمه تمهيدًا لطرحه مرة أخرى، مشددًا على أهمية مراعاة التصميم الجديد للمعايير البيئية المتبعة.
من جانبه كشف المهندس أحمد الغامدي مدير فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية، عن قرب الانتهاء من جسر طريق شاطئ نصف القمر عند تقاطعه مع طريق الخالدية، متوقعًا افتتاح الحركة أعلى الجسر خلال الربع الثالث من العام الجاري، موضحًا أن الوزارة قامت بطرح المشاريع المسحوبة لتنفيذ دائري الدمام، وطرح استكمال جزء من الدائري الإقليمي من طريق الرياض إلى طريق بقيق بطول 16 كم.
وقال الغامدي: إن هذه الجولة تعدّ استمرارًا للزيارات التفقدية التي يقوم بها مسؤولو وزارة النقل لمشاريع الطرق في مناطق المملكة، بهدف الوقوف عليها وإيجاد الحلول العاجلة للمتأخر منها سعيًا لتسريع وتيرة العمل بما يرفع مستوى الخدمات المقدمة مع الاهتمام بمعايير السلامة.