كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
لم تجد السفارة القطرية لدى العاصمة البريطانية لندن من خلال مكتب الاستخبارات التابع لها، غير العمل بكافة مساعيها، من أجل التشويش على زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى بريطانيا، من خلال محاولة تأجير عدد من المتظاهرين للخروج في احتجاجات “مصنوعة”، وتأجير عدد من الصحف الصفراء والأقلام المأجورة للاعتراض أيضاً على الزيارة.
وعلمت “المواطن” من مصادرها، أن السفارة القطرية عبر مكتب استخباراتها، وبعد مجموعة من الزيارات لعدد من المسؤولين الإيرانيين لمقر السفارة، وسّعت في الفترة الماضية دائرة اتفاقاتها مع عدد من الصحف البريطانية الصفراء والكُتاب المأجورين، من أجل كتابة مجموعة من التقارير المعترضة على أجندة الزيارة السعودية المهمة والتاريخية، التي تأتي للمرة الأولى لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وكشفت مصادر أيضاً للصحيفة، أن سفارة الدوحة استغلت ظروف وأوضاع مجموعة من أسر الجاليات العربية والإسلامية في لندن، وتحديداً من الجنسيات المغربية والهندية والباكستانية، بعد التأكد من ظروفهم وأحوالهم من خلال المساجد والمراكز الإسلامية، إلى جانب مجموعة أخرى من مخالفي الهجرة والمتمركزين في أحياء لندن القديمة، إلى جانب استغلال ظروف بعض طلاب وطالبات الجامعات، من أجل الزج بهم وإقحامهم في مظاهرات واحتجاجات.
ورصدت السفارة القطرية من خلال مكتب الاستخبارات مبالغ مالية كمعونات وهبات، بالإضافة إلى هدايا فخمة لبعض الإعلاميين في قنوات فضائية ونشطاء حقوقيين في مجال حقوق الإنسان!!.
وكشفت مصادر “المواطن” أن العمل الرسمي داخل السفارة القطرية خلال الفترة الماضية والفترة الحالية، تحول إلى دوام ٢٤ ساعة متواصلة حتى خلال عطلة نهاية الأسبوع لأغلب موظفي السفارة، حيث قام موظفوها باستئجار حافلات وسيارات خاصة من خلال عملاء متعاونين من جنسيات مختلفة، وتم التكفل بكافة مصاريف التنقل والإعاشة!