ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أكدت صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد” الأسترالية، أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حوّل نمط الحداثة والتطوير الذي يتبعه في المملكة إلى سلاح يحارب به العديد من الملفات الشائكة، وهو ما ظهر من خلال رحلته الأخيرة، والتي شهدت محطات رئيسية في مصر وبريطانيا، ويتم استئنافها الأسبوع المقبل في الولايات المتحدة.
وقالت الصحيفة الأسترالية في سياق تقرير لها، إن إصلاحات ولي العهد في المملكة لا تتمثل آثارها في السعودية فقط، ولكنها تمتد بشكل واضح إلى البلدان المختلفة في الشرق الأوسط، مؤكدة أن إنشاء مركز دولي لمكافحة التطرف إبان زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مايو الماضي، وهو الإجراء الذي كان بمثابة رسالة واضحة بأن المملكة عازمة على محو الإرهاب والفكر المتطرف بشتى صوره في المنطقة والعالم.
وقال أنتوني كوردسمان الخبير في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، ومستشار جون ماكين السابق، إن “التغييرات التي تمت في صفوف القيادات العسكرية جاءت قبل أيام من زيارة ولي العهد لبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية، كرسالة واضحة بأن المملكة عازمة على التعاون مع كافة حلفائها في العالم، لا سيما مع وجود العديد من الملفات التي تحتاج إلى الحسم الواضح في المنطقة.
ولاقى ولي العهد ترحيبًا كبيرًا من جانب كافة مسؤولي بريطانيا خلال زيارته لبريطانيا، حيث التقى خلالها بالملكة إليزابيث والأمير تشارلز والأمير وليام، بالإضافة إلى إجرائه لقاءً رسميًا مع تيريزا ماي في مقر رئاسة الحكومة البريطانية في شارع داونينج ستريت بالعاصمة لندن، واجتماعًا آخر مع رئيس أساقفة إنجلترا.