خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
أثبت عقار جديد نجاحا ساحقا للقضاء على السرطان بعد تجربته علی الفئران، وأصبح جاهزا لتجربته على البشر، وسط آمال بأن يحقق نسب النجاح ذاتها.
وعالج العقار 97 بالمائة من الأورام السرطانية لدى الفئران، ومن المقرر تجربته على معظم أنواع الأورام التي تصيب البشر بدرجات متفاوتة؛ وفقا لما نشرته سكاي نيوز عربية.
وبخلاف الأدوية المعتادة، التي تخلق مناعة مستمرة، فإن العقار الجديد الذي يؤخذ عن طريق الحقن، يحمل نوعين من الأدوية المحفزة للجهاز المناعي؛ حيث ينشط الدواءان الخلايا المناعية “T”، المهمة لمحاربة الخلايا السرطانية ووقف نموها.
ويصنف العقار الجديد بين “العقاقير المناعية”، التي تعد نمط علاج يستخدم مناعة المريض الذاتية لمكافحة السرطان، وإلى جانبه سيتلقى المرضى العلاج الإشعاعي أيضا.
وستشمل التجربة على البشر في مدرسة الطب بجامعة “ستانفورد”، 35 مريضا.
ونشر قائد الدراسة البروفيسور رونالد ليفي أستاذ الأورام في جامعة “ستانفورد” وزميلته إيديت سجيف بارفي أستاذة الأورام بالجامعة ذاتها، نتائج تجاربهما على الفئران في يناير الماضي.
وقال ليفي: “هذا الجهاز المناعي لمحاربة السرطان واحد من أحدث التقنيات لعلاج المرض. يجب أن يعلم الناس أن هذه التقنية في بداياتها ونحن لا زلنا نبحث عن السلامة”.
وتوقع قائد الدراسة أن يطرح العقار في خلال عام أو عامين، في حال نجحت تجاربه على البشر.
وتم اعتماد الدواء بعد التأكد من سلامته على البشر، علما أن له آثارا جانبية بسيطة لا تتعدى ارتفاع درجة الحرارة وبعض الألم في موضع الحقن، فيما تستهدف التجربة اختبار مزج هذا الدواء مع دواء غيره في جسد الإنسان.