شاهد.. آخر أعمال تطوير ملعب مدينة الملك فهد الرياضية
ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
رحب وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات الدكتور أنور قرقاش ببيان مجلس الأمن الذي أدان الممارسات الحوثية مشيدًا بدور التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
وقال قرقاش في تغريدة له عبر موقع تويتر: كل الترحيب بالبيان الرئاسي في مجلس الأمن بشأن اليمن، والذي كان واضحا في إدانته للمليشيات الحوثية وممارساتها، وفِي تناوله للأزمة الإنسانية وجهود التحالف العربي تجاهها، وبتأكيده على الحلّ السياسي ومرجعياته.
وأضاف قرقاش: بيان مجلس الأمن الرئاسي يشير بوضوح بأن المليشيات الحوثية تبقى العقبة الرئيسيّة أمام المسار السياسي، غطرسة السلطة والمال عابرة ومؤقتة، والحلّ السياسي القائم على المرجعيات يبقى الحلّ الأفضل لليمن.
يذكر أن مجلس الأمن الدولي، أدان في بيان له أمس الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإيرانية، سواء في الداخل اليمني أو على الحدود السعودية، مشيداً في المقابل بخطة العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن التي أعلنها التحالف العربي بقيادة المملكة.
واستنكر المجلس الهجمات التي يشنها الحوثيون على المملكة العربية السعودية، مبدياً قلقه بصفة خاصة من هجمتي نوفمبر وديسمبر 2017، اللتين جرى فيهما عمداً تعريض مناطق مدنية للخطر.
ورحب مجلس الأمن بخطة الأمم المتحدة للعمل الإنساني في اليمن عام 2018، التي تتطلب 2.96 بليون دولار لمساعدة أكثر من 13 مليون شخص.
ودعا، في البيان ذاته، الدول الأعضاء إلى القيام فوراً بدفع التبرعات المعلنة غير المسددة وتقديم دعم إضافي من الجهات المانحة قبل مؤتمر جنيف المقبل، لإعلان التبرعات لليمن، الذي تستضيفه الأمم المتحدة بالاشتراك مع حكومتي السويد وسويسرا.
كما شجع جميع الدول الأعضاء على توجيه تبرعاتها المعلنة من خلال خطة الأمم المتحدة للعمل الإنساني في اليمن عام 2018، باعتبار ذلك جزءاً من العمل الدولي المنسق للتصدي للأزمة.