تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
كشف موقع المونيتور الأميركي عن أسباب حالة الخوف الواضحة في تصريحات مسؤولي إيران خلال الأيام القليلة الماضية، لاسيما بعد بروز ترشيح مايك بومبيو رئيس الاستخبارات المركزية الأميركية CIA لشغل منصب وزير الخارجية بدل من ريكس تيلرسون، الذي انتهت ولايته بشكل فعلي.
وقال الموقع الأميركي: إن حالة الغضب التي سيطرت على تصريحات الإيرانيين خلال الأيام الماضية، كانت بعد اقتراب بومبيو من الحصول على منصب وزير الخارجية، وهو الأمر الذي يعني بشكل قاطع أنه لا فرصة لبقاء الاتفاق النووي الإيراني الذي تم توقيعه على 2015 على قيد الحياة.
وأشار الموقع الأميركي المعنيّ بشؤون الشرق الأوسط، إلى أنه في الغالب لم يتوقع مسؤولو إيران أن يكون ترشيح بومبيو هو الأقرب، غير أنه بعد إعلان الترشيحات وحديث العديد من التقارير العالمية عن رئيس الاستخبارات المركزية، تأكدت طهران من أن حديث ترامب عن انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي لم يكن مجرد تهديد.
وأوضح الموقع أن الرئيس الأميركي بدأ الإعداد فعليًا للانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، وهو ما اتضح من خلال حديثه أثناء لقائه بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في البيت الأبيض، الثلاثاء، والذي شهد أيضًا تهديداً جديداً لإيران خلال الشهر المقبل.
وعن مخاوف طهران من بومبيو، قال الموقع المعنيّ بشؤون الشرق الأوسط: إن أكثر ما يُقلق إيران من بومبيو هو خلفيته الاستخباراتية، والتي تؤهله ليكون أكثر إلمامًا بتصرفات إيران ونشاطاتها المختلفة في منطقة الشرق الأوسط بشكل رئيسي، ولذلك فإن السعي الدائم نحو التشكيك في مدى قدرة هذا التغيير الذي حلَّ بالإدارة الأميركية في اتخاذ قرار صريح بالانسحاب، كان التكتيك الذي اتبعه مسؤولو طهران لمقاومة هذا الأمر.