إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
يعتزم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان اختتام جولته التاريخية في الولايات المتحدة، والتي تمتد حتى نهاية الأسبوع الأول من الشهر المقبل، بزيارة مدينة بورت آرثر وهيوستن، وذلك في إطار جولته التفقدية لعدد من المنشآت الحيوية للمملكة في الولايات المتحدة الأميركية.
ووفقاً لما جاء في صحيفة “بيومونت إنتربرايس” الأميركية، والتي تصدر في ولاية تكساس الأميركية، فإن ولي العهد سوف يذهب في 7 أبريل المقبل إلى بورت آرثر وهيوستن، وهي الزيارات التي ستشهد تفقده أكبر مصفاة بترول في البلاد والتي تملكها مؤسسة موتيفا السعودية في بورت آرثر، بالإضافة إلى مركز أبحاث شركة أرامكو العملاقة في هيوستن.
وتعكف المملكة خلال الفترة الحالية على توسيع نفوذها من النفط والغاز والبتروكيماويات والتكرير بشكل متزايد في تكساس، حيث تسعى لتنويع حيازاتها من الطاقة، وذلك استعدادًا لعقد اكتتاب أرامكو في أقرب وقت ممكن في عام 2019.
وتمتلك أرامكو وموتيفا والمملكة العربية السعودية الذراع البتروكيماوي، سابك، مقرًا لها في أمريكا الشمالية في هيوستن، وهو ما يزيد طابع الأهمية لزيارة ولي العهد الحالية.
وتقوم سابك حالياً بتطوير مصنع للبتروكيماويات بقيمة 10 مليارات دولار قُرب كوربوس كريستي مع شركة إكسون موبيل، كما اشترت موتيفا مؤخراً شركة رويال داتش شل، للحصول على الملكية الكاملة لمصفاة بورت آرثر.
وتناول ولي العهد العديدَ من الملفات المتعلقة بالسياسة خلال حديثه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على رأسها الحرب في اليمن، ومدى التطوير في المجتمع السعودي، والتحول الاقتصادي الذي يمر بالمملكة خلال الوقت الحالي وغيرها من الملفات، بالإضافة إلى أوجه التعاون المشتركة بين البلدين في العديد من المجالات السياسية والاقتصادية خلال المستقبل القريب.