الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
تواجه الجامعات والمؤسسات التعليمية في بريطانيا انتقادات واسعة، بعد أدوارها المُخيبة للآمال في مواجهة العنصرية ضد الطلاب المسلمين أو ما يعرف بـ الإسلاموفوبيا داخل الحرم الجامعي للعديد من المؤسسات التعليمية التي تضم طلابًا مسلمين، سواء القادم من آسيا أو الشرق الأوسط.
وقالت شاكيرا مارتن رئيسة الاتحاد الوطني للطلاب في بريطانيا، خلال حديثها لإذاعة BBC البريطانية، إن “أداء الجامعات البريطانية ضعيف في التعامل مع العنصرية بالحرم الجامعي، منوهًا إلى العديد من حالات العنف التي هزت أرجاء المؤسسات التعليمية خلال الفترة الأخيرة.
وأضافت: “إنهم لا يعطونها الأولوية أو حتى يأخذوها بجدية، فالجامعات أكثر اهتمامًا بسمعتها من العناية بطلابها”، مؤكدة أن “هذا شيء يجب علينا معالجته، ليس لكونه محط اهتمام وسائل الإعلام، ولكن لأن لكل طالب الحق في أن يكون آمنًا داخل الحرم الجامعي”.
ووجدت دراسة استقصائية عن اتحاد الطلاب الوطني، أن احتمال مشاركة الطلاب المسلمين في الأنشطة أو البحث يقل بشكل واضح خلال السنوات الماضية، وهو ما يعني أنهم يتعرضون لحالة من الضغط الاجتماعي لانتمائهم للإسلام.
ويُشكل الطلاب الماليزيون والإندونيسيون أكثر من 20000 من هيئة الطلاب الدوليين في المملكة المتحدة، وهو ما يعني أن الفشل في معالجة العنصرية تجاه الطلاب المسلمين القادمين من المملكة وباكستان وبنغلاديش، فقدان 10 % تقريبًا من عدد الطلاب الدوليين.