40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أكدت صحيفة يو إس إيه توداي، أن المملكة بصدد التوصل لاتفاق لاستقدام تكنولوجيا النقل المتطورة، والمعروفة عالميًا باسم “هايبرلوب”، مشيرة إلى أن المملكة تسعى في الوقت الحالي للحصول على تكنولوجيا النقل الأكثر تطورًا في العالم.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن الوفد السعودي المتواجد في الوقت الحالي بالولايات المتحدة، بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قد تناول خلال تجمع في أحد الصحاري الأميركية إمكانية استقدام تلك التكنولوجيا المتطورة المتعلقة بالنقل في المملكة.
وأظهرت شركة فيليان هايبرلوب وان، وهي كيان ناشئ في وادي السيليكون، نموذج من الهايبرلوب مطبوع عليه العلم السعودي، في إشارة واضحة لإمكانية استقدام الرياض له خلال الفترة المقبلة.
وتأتي هذه الخطوات في إطار جولة موسعة للأمير محمد بن سلمان في مجال التكنولوجيا، شملت لقاءات مع شركة أمازون ومايكروسوفت وبوينغ.
هايبرلوب هو أحدث وسائل تمكين جميع تقنيات الجيل الرابع من الازدهار في المملكة، بالإضافة إلى خلق مجتمع نابض بالحياة واقتصاد مزدهر، عبر سلسلة من القرارات الداعمة للتكنولوجيا الفائقة والمتطورة.
وأكد روب لويد، الرئيس التنفيذي لشركة فيرجن هايبرلوب، أن الزيارة والمحادثات “تبدأ المرحلة التالية التي ستجعل فيرجن هيبرلوب وان حقيقة واقعة في المملكة العربية السعودية”.
وعلقت يو إس إيه توداي على تلك الإجراءات، مؤكدة أن نموذج تقنية هايبرلوب التي تقدمها شركة فيرجن تتطابق بشكل رئيسي مع النماذج التي تم التخطيط لها ضمن رؤية 2030 الشاملة في المملكة.
وشملت زيارة ولي العهد الجارية في الولايات المتحدة، لقاءات مع عدد من الشركات المتخصصة في التكنولوجيا والصناعات العسكرية، على رأسها العملاقة الأميركية بوينغ، والتي وقَّعت مع نظيرتها السعودية، سامي، عقودًا مبدئية لتوطين 55% من عمليات الصيانة وقطع الغيار الخاصة بالطائرات العسكرية للمملكة داخل أراضيها.