ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
اختتمت فعاليات الملتقى الإشرافي الأول، المقام في مكتب تعليم شؤون البنات، المتمثل في إدارة الإشراف التربوي، تحت عنوان (قيم وقيمة)، الذي دشنته مساعد الشؤون التعليمية الأستاذة أفنان بنت حسين الشريف، والذي أقيم يومي التاسع والعاشر من شعبان الجاري، وقد نوهت في كلمتها على أهمية الشراكة المجتمعية مع مختلف مؤسسات المجتمع وقطاعاته؛ تحقيقًا للأهداف التربوية المنشودة.
وقد تضمن اللقاء كلمة لمدير إدارة التعليم بسراة عبيدة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي، عبر الدائرة التلفزيونية الذي من خلالها رحب بجميع المشاركين في الملتقى، كما ألقت مديرة الإشراف التربوي الأستاذة رانية محمد أمين بخاري كلمة ترحيبية رحبت من خلالها بجميع المشاركين وبينت أهداف الملتقى.
وقام هذا الملتقى على طرح المبادرات التربوية التي رُشحت لهذا العام ١٤٣٨/ ١٤٣٩هـ، حيث اشتمل اليوم الأول على ٨ مبادرات من داخل المحافظة وخارجها، طُرحت في جلستين، وكانت أول مبادرة للدكتورة أمل رياض شاهين، أستاذ مساعد بجامعة الملك خالد، بعنوان (طرق وأساليب تحفيز الأفراد)، ثم بعد ذلك توالى طرح مبادرات الأساتذة بإدارة التعليم والإشراف التربوي للبنين وقائدات المدارس والمدربات، واختُتم اليوم الأول بالورقة الثامنة للأستاذ عوض علي القحطاني، مشرف العلوم بإدارة التربية والتعليم بسراة عبيدة، والتي كانت بعنوان (التعليم النشط، رؤية تشخيصية مقترحات وتطوير).
وقد استُكملت المبادرات في يومها الثاني والأخير بطرح ٩ مبادرات لقائدات المدارس، وفي نهاية الملتقى قامت مديرة الإشراف التربوي الأستاذة رانيا محمد أمين بخاري بتكريم جميع المشاركين في الملتقى الأول بمحافظة سراة عبيدة (قيم وقيمة)، متمنية أن تعود جميع المبادرات بالفائدة وبما يخدم الدين والوطن أولًا، ثم الفرد والمجتمع في كافة المجالات.