ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
يرعى ـ بمشيئة الله تعالى ـ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية – حفظه الله – يوم غد الاثنين ، فعاليات ختام تمرين “درع الخليج المشترك 1″، بحضور عدد من قادة الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في التمرين الذي استمر لمدة شهر كامل، كما يشهد – أيده الله – عروضاً عسكرية مصاحبة من مختلف القطاع المشاركة.
وتأتي هذه الرعاية الكريمة، تأكيداً على اهتمام القيادة الرشيدة بأهمية التعاون والتنسيق العسكري مع الدول الشقيقة والصديقة لحماية أمن المنطقة، ورفع مستوى الجاهزية لضمان أمن واستقرار دول المنطقة والعالم.
ونفذ التمرين الذي يعد أضخم التمارين العسكرية في المنطقة على الإطلاق سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة، أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها، عدة سيناريوهات محتملة، استهدفت رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.
ومثل التحرك الذي أجرته القوات المشاركة فور وصولها أكبر تحرك عسكري من نوعه في العالم، قبل أن تنفذ القيادات المشاركة تمرين القيادة المشتركة، ثم تنفيذ جميع القوات المشاركة للتمارين الحية بالذخيرة الحية.
وشاركت في التمرين إلى جانب القوات المسلحة في المملكة العربية السعودية، قوات برية وبحرية وجوية ودفاع جوي، 24 دولة شقيقة وصديقة.
ويعد تمرين “درع الخليج المشترك 1″، الأكبر من نوعه في المنطقة سواء من حيث عدد الدول المشاركة، أو نوعية العتاد العسكري النوعي المتطور، والتقنيات المستخدمة في التمرين التي تعد من أحدث النظم العسكرية العالمية، وحظي بمشاركة أربعة دول تصنف بأنها ضمن أقوى عشرة جيوش في العالم.
وتشكل التمارين التعبوية المتطورة الضخمة، نهجاً مستمراً لوزارة الدفاع في المملكة العربية السعودية، في مسعى للاستفادة من تراكم الخبرات المستمرة، وتعزيز الجهازية العسكرية والأمنية في مختلف الظروف، لحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.