“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة، اليوم، بتنفيذ حد الحرابة بإعدام الداعشي قاتل ابن عمه بحائل في عيد الأضحى 1436هـ، صاحب العبارة الشهيرة تكفى يا سعد.
وقررت المحكمة معاقبة الجاني بالقتل حد الحرابة والصلب؛ لقتله ابن عمه واثنين من رجال الأمن، بمشاركة أخيه الذي كان يعتنق هو الآخر الفكر الداعشي، وقُتل على يد رجال الأمن.
وكان المتهم خلال جلسة سابقة قدم جوابه بالاعتراف بكل ما عرض عليه من تهم، مبينًا أنه قتل ابن عمه لما يراه عليه من الردة حسب زعمه؛ كونه يعمل في القطاع العسكري وضد الإسلام، على حد تعبيره.
تكفى يا سعد عبارة الضحية التي لا يزال صداها يتردد على أسماع الشرفاء من أبناء هذا الوطن تذكرهم بأن الجاني لا بد أن ينل عقابه مهما طال به المقام، وهو ما أكدته المحكمة الجزائية اليوم.
وفي تفاصيل القضية التي أثارت ضجة في المجتمع وعرفت إعلاميًا باسم “تكفى يا سعد”: استدرج المواطن الداعشي وشقيقه ابن عمهما مدوس فايز العنزي خلال أيام عيد الأضحى بمحافظة الشملي بحائل، وهو من منسوبي القوات المسلحة، ثم غدرا به وقتلاه رميًا بالرصاص، ووثّقا ذلك بمقطع فيديو، كما ارتكبا جريمتين أخريين، ثم قتلا العريف بمرور محافظة الشملي عبدالإله سعود الرشيدي بإطلاق النار عليه.
وبدأت أولى جلسات محاكمة المتهم في منتصف فبراير الماضي، وطالب المدعي العام بتطبيق حد الحرابة عليه بالقتل تعزيرًا.