حساب المواطن: 3 معايير تؤثر على استحقاق الدعم
اكتشاف حمض نووي جديد يقلل خطر السرطان
ضبط مواطن بحوزته بندقية وذخائر بمحمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
قطر تطالب أمام مجلس حقوق الإنسان بعدم إفلات المعتدين من العقاب
الشورى يطالب “التخطيط” بتوزيع الأنشطة الاقتصادية
أشعة الشمس تحول البطاطس الخضراء إلى خطر سام
فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
كشفت صحيفة ذا لوكال الفرنسية، أن متحف اللوفر استقبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أمس الأحد، في حفل عشاء دعاه له الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك بعد وصول ولي العهد لباريس بساعات قليلة.
وقالت الصحيفة الفرنسية، والتي اعتمدت على تأكيدات وكالة أنباء فرانس برس، إن العشاء في اللوفر بين ولي العهد وماكرون، لم يكن مدرجًا ضمن جدول الأعمال الرسمي للزيارة، مشيرة إلى أن الرئيس الفرنسي اختار أشهر متاحف العالم لاستقبال حفل العشاء، لإظهار حفاوة الاستضافة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأشارت إلى أن ماكرون اعتاد اختيار المواقع المرموقة والتاريخية لاستقبال الحفلات واللقاءات الثنائية مع الزعماء الأجانب، حيث سبق وأن استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قصر فرساي، وتناول العشاء مع نظيره الأميركي دونالد ترامب في المطعم الأنيق في برج إيفل.
وأشار مسؤولو إليزيه إلى أن عشاء الزعيمين في متحف اللوفر تزامن مع إطلاق المعرض الرئيسي للرسام الفرنسي يوجين ديلاكروا الذي يعود للقرن التاسع عشر، والذي اشتهر بعمله “الحرية تقود الشعوب”.
وبيَّنت الصحيفة الفرنسية، أن زيارة ولي العهد إلى فرنسا، والتي تستمر حتى يوم غدٍ الثلاثاء، ستشمل عشاءً آخر مع ماكرون ولكن هذه المرة في قصر الإليزيه، وهو ما يأتي وفقاً للجدول الرسمي للزيارة الجارية لفرنسا.
ووفقاً لذا لوكال الفرنسية، فإنه من المتوقع أن تشهد الزيارة الجارية التوقيع على “شراكة إستراتيجية” بين فرنسا والمملكة، خاصة وأن باريس تأمل في الاستفادة من التطوير الاقتصادي والاجتماعي للمملكة على كافة المستويات بشكل واضح خلال العامين الماضيين.
وتأتي زيارة ولي العهد لفرنسا بعد جولة خارجية موسعة، شملت مصر وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية، ثم التوجه إلى قارة أوروبا، ليبدأ جولة أخرى تشمل فرنسا وإسبانيا.