المفتاح في الميكروويف.. ابتكار أم مخاطرة؟
حساب المواطن يوضح المقصود بـ عائلة فاقد الأهلية وموقف الدعم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلات مباشرة بين جدة والكويت
إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
جامعة أم القرى تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي ABET
“إيجار” توضح مدى إمكانية تعديل القيمة الإبجارية أثناء سريان العقد
قال التلفزيون الألماني دويتشه فيله، إن رحلة ولي العهد لفرنسا، والتي ستشهد لقاء بالرئيس إيمانويل ماكرون ستتضمن مناقشات حول العديد من الملفات السياسية، بما في ذلك الاتفاق النووي لإيران، والأزمة مع قطر، وسوريا ولبنان، وذلك بجانب الأعمال التجارية التي تبدو في صدارة جدول الأعمال.
وأوضح دويتشه فيله، أن زيارة ولي العهد لفرنسا، ستهدف لنقل صورة أكثر انفتاحًا للمملكة، ومدى الاستعدادات التي تخلق من السعودية مجالًا مفتوحًا للعديد من الأعمال والمشروعات التجارية المشتركة بين المملكة وفرنسا.
وتأتي الزيارة التي تستمر يومين إلى فرنسا والتي تبدأ رسميا الاثنين بعد جولة استغرقت أسابيع في الولايات المتحدة وبريطانيا شهدت زيارة ولي العهد لقاءات مع قادة أعمال وسياسيين بارزين وقادة الأعمال التجارية.
وبين التلفزيون الألماني أنه من المتوقع تركيز المحادثات بين ولي العهد والرئيس الفرنسي على أزمة قطر الحالية ، والحرب في اليمن، وسوريا، والاتفاق النووي الإيراني، ولبنان.
وأشار إلى أن العلاقات التاريخية بين فرنسا والسعودية ستساهم في إتمام العديد من الصفقات التجارية والثقافية، والتي تتصدر مرتبة هامة على جدول الأعمال للجانبين.
وبشأن العمل المشترك بين فرنسا والسعودية على تنفيذ أهداف ورؤية 2030 الشاملة، قال كريستيان أولريتشسن، الباحث في معهد جيمس بيكر الثالث للسياسة العامة في جامعة رايس، إن “ماكرون سيسعى للتأكد من أن الشركات الفرنسية ليست منعزلة عن رؤية 2030، خاصة بعد النجاح الواضح للزيارة الأميركية في دعم اهتمام المستثمرين بالإصلاحات التي تُجرى في الوقت الحالي بالمملكة.
وكان ولي العهد قد أمضى آخر محطاته بزيارته التاريخية للولايات المتحدة الأميركية التي استمرت لثلاثة أسابيع في مدينة هيوستن، حيث التقى بعدد من أبرز القيادات والشخصيات العالم، بما في ذلك مجموعة من الرؤساء السابقين، من بينهم جورج بوش الابن والأب.