مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، أن حضور رئيس الوزراء القطري زواج ابن الإرهابي مموّل القاعدة عبدالرحمن النعيمي، وبوجود الأخير، قوض جهود عشرات مكاتب المحاماة وشركات العلاقات العامة في واشنطن، كما أكد أن أزمة الدوحة أساسها دعم التطرّف والإرهاب.
وتابع قرقاش في تغريدات له عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر” أنه “لن تستطيع الدوحة الخروج من أزمتها عبر شركات العلاقات العامة وهدر أموالها وتلميع صورتها في المؤتمرات الدولية، وعليها تغيّير توجهها الداعم للتطرف والإرهاب وزعزعة استقرار دول المنطقة”.
وتساءل في تغريدة أخرى: “كيف يمكن لدولة تسعى لإقناع العواصم الغربية أنها نبذت ممارساتها السابقة في دعم التطرّف والإرهاب أن تسمح بالحضور الرسمي وبالاحتفاء العلني لشخص تصدّر قائمة الإرهابيين التي أصدرتها؟ أسئلة عديدة تشكك في مصداقية الخطاب القطري الموجه لواشنطن والعواصم الغربية”.
ويوم أمس، انفردت صحيفة “صنداي تليجراف” بنشر صور للزفاف في مقال تحت عنوان “رئيس وزراء قطر ذهب إلى حفل زفاف يستضيفه أحد أكبر ممولي الإرهاب في العالم”.
وقالت الصحيفة: إن الدوحة تواجه تساؤلات جديدة حول جديتها في التعامل مع قمع الإرهاب، وذلك بعد حضور عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس الوزراء القطري، لحفل زفاف كضيف شرف استضافه أحد أكثر ممولي الإرهاب غزارة في العالم.