تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضربات جوية في وقت مبكر من صباح السبت ضد ثلاثة مواقع في سوريا، ردا على هجوم بالأسلحة الكيميائية في الأسبوع الماضي من قبل نظام بشار الأسد.
وكشف مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون ، أن الإعداد للضربات الجوية تم بعناية فائقة على مدار اليومين الماضيين، لضمان سقوط أقل عدد من المدنيين في الضربات الجوية التي نفذتها طائرات أميركي وفرنسية وبريطانيا مع الساعات الأولى لصباح اليوم.
وأشاروا إلى أن الغارات استهدفت في المقام الرئيسي مراكز البرامج الكيميائية لنظام الأسد، بالإضافة إلى المخازن الخاصة بتلك الأسلحة المُحرمة دوليًا، موضحين أنه تم التعامل بمستوى عالٍ من الحسم والحرفية في تحديد المواقع المستهدفة التابعة للنظام السوري في دمشق.
وقال أحد مسؤولي الجيش الأميركي المُطلعين على سير الأحداث في سوريا، إن الضربات الجوية الصاروخية أسهمت بشكل رئيسي في نسف قدرات الأسد ونظامه على البحث والتطوير وإنتاج الأسلحة الكيميائية، وهو الأمر الذي من شأنه أن يضمن عدم استخدام الأسد لهذه الأسلحة الخطيرة بشكل نهائي.
وأكد مسؤولون عسكريون من الولايات المتحدة، أهمية بقاء القوات الأميركية في سوريا، وذلك لضمان الاستقرار في البلاد بالشكل الذي يحول دون انهيار سوريا بشكل كامل.