ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
7 خامات فاخرة لكسوة الكعبة المشرفة
سلمان للإغاثة يوزّع 2.677 كرتون تمر في ريف دمشق
مراكز ضيافة الأطفال بالمسجد النبوي.. بيئة آمنة ومثرية لأبناء ضيوف الرحمن والزوار
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء العراقي
جامعة طيبة تعلن موعد انتهاء التقديم على برامج الدراسات العليا
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الإيراني
النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات
فيصل بن فرحان يصل إلى قطر
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضربات جوية في وقت مبكر من صباح السبت ضد ثلاثة مواقع في سوريا، ردا على هجوم بالأسلحة الكيميائية في الأسبوع الماضي من قبل نظام بشار الأسد.
وكشف مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون ، أن الإعداد للضربات الجوية تم بعناية فائقة على مدار اليومين الماضيين، لضمان سقوط أقل عدد من المدنيين في الضربات الجوية التي نفذتها طائرات أميركي وفرنسية وبريطانيا مع الساعات الأولى لصباح اليوم.
وأشاروا إلى أن الغارات استهدفت في المقام الرئيسي مراكز البرامج الكيميائية لنظام الأسد، بالإضافة إلى المخازن الخاصة بتلك الأسلحة المُحرمة دوليًا، موضحين أنه تم التعامل بمستوى عالٍ من الحسم والحرفية في تحديد المواقع المستهدفة التابعة للنظام السوري في دمشق.
وقال أحد مسؤولي الجيش الأميركي المُطلعين على سير الأحداث في سوريا، إن الضربات الجوية الصاروخية أسهمت بشكل رئيسي في نسف قدرات الأسد ونظامه على البحث والتطوير وإنتاج الأسلحة الكيميائية، وهو الأمر الذي من شأنه أن يضمن عدم استخدام الأسد لهذه الأسلحة الخطيرة بشكل نهائي.
وأكد مسؤولون عسكريون من الولايات المتحدة، أهمية بقاء القوات الأميركية في سوريا، وذلك لضمان الاستقرار في البلاد بالشكل الذي يحول دون انهيار سوريا بشكل كامل.