الشيف الحارثي: طهي 100 ذبيحة يوم عرفة كان أصعب لحظة في مسيرتي
الخزانة الأمريكية تعتزم طرح سندات بـ 119 مليار دولار
ظهور شواطئ رملية بالإسكندرية يثير القلق
خطوات نقل اللوحات عبر منصة أبشر.. توضيح من المرور
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 4 مناطق
وظائف شاغرة في الصندوق السعودي للتنمية
وظائف شاغرة بـ البنك الإسلامي للتنمية
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
القبض على مواطن لتهريبه ونقله مواد مخدرة بجازان
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تستعرض مشاريعها في التراث العمراني في أسبوع الترميم الدولي
كشف المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي أن وزارة التعليم تتابع بشكل يومي الحالات الطارئة في بعض مدارس مكة المكرمة بظهور مرض الجرب لافتًا إلى أن هناك تنسيقا مباشرا بين وزير التعليم ووزير الصحة لاتخاذ التدابير اللازمة لمعالجة الحالات والعمل لوقف انتشاره.
ولفت العصيمي في تغريدة له عبر موقع تويتر إلى أن هناك إشرافا مباشرا من إمارة منطقة مكة المكرمة على هذا الموضوع.
الجدير بالذكر أن “المواطن“نشرت في وقت سابق تفاصيل اكتشاف 619 حالة جرب بمدارس مكة .
وكشفت مصادر مطلعة لـ”المواطن” أن الشؤون الصحية أرسلت، أمس، 14 فريقاً صحياً يتكوّن من 8 فرق نسائية كل فريق مكوَّن من طبيبة وممرضتين و4 فرق رجال، كل فريق يتكون من طبيب وممرضين إلى كل مدرسة من المراكز الصحية وبإشراف ومتابعة إدارة مكافحة الأمراض المعدية بالصحة العامة، وذلك لعمل مسح صحي لجميع طلاب المدارس.
وتبين أن عدد حالات الجرب المكتشفة بالمدارس 382 حالة، تم إعطاؤهم العلاج (عبارة عن أقراص تُعطى جرعة واحدة أو كريم يدهن به كامل الجسم بحسب الحالة والعمر) واستبعاد الطلاب المصابين لحين شفائهم، وعمل التثقيف الصحي اللازم، إضافة إلى فريقين لزيارة مواقع سكن الحالات، والذي قام باكتشاف وصرف العلاج لـ48 حالة في 11 موقعاً.
وكشفت مصادر المواطن” عن 619 حالة جرب جديدة في مدارس مكة.
هي كالتالي:
538 حالة من الجنسية البرماوية
18 حالة من الجنسية النيجيرية
11 حالة من الجنسية السعودية
15 حالة من الجنسية الباكستانية
6 حالات من الجنسية اليمنية
9 حالات من الجنسية البنغلاديشية
6 حالات من الجنسية المالية
3 حالات من الجنسية السودانية
8 من الجنسية الأفغانية
حالتان من الجنسية التشادية
حالتان من الجنسية الفرنسية
حالة واحدة من الجنسية الإثيوبية.
كما ورد للشؤون الصحية بمكة عددٌ من البلاغات لحالات اشتباه جرب من خلال المدارس وإدارة التعليم وعدد من المراكز الصحية.