انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
تواجه الجامعات والمؤسسات التعليمية في بريطانيا انتقادات واسعة، بعد أدوارها المُخيبة للآمال في مواجهة العنصرية ضد الطلاب المسلمين أو ما يعرف بـ الإسلاموفوبيا داخل الحرم الجامعي للعديد من المؤسسات التعليمية التي تضم طلابًا مسلمين، سواء القادم من آسيا أو الشرق الأوسط.
وقالت شاكيرا مارتن رئيسة الاتحاد الوطني للطلاب في بريطانيا، خلال حديثها لإذاعة BBC البريطانية، إن “أداء الجامعات البريطانية ضعيف في التعامل مع العنصرية بالحرم الجامعي، منوهًا إلى العديد من حالات العنف التي هزت أرجاء المؤسسات التعليمية خلال الفترة الأخيرة.
وأضافت: “إنهم لا يعطونها الأولوية أو حتى يأخذوها بجدية، فالجامعات أكثر اهتمامًا بسمعتها من العناية بطلابها”، مؤكدة أن “هذا شيء يجب علينا معالجته، ليس لكونه محط اهتمام وسائل الإعلام، ولكن لأن لكل طالب الحق في أن يكون آمنًا داخل الحرم الجامعي”.
ووجدت دراسة استقصائية عن اتحاد الطلاب الوطني، أن احتمال مشاركة الطلاب المسلمين في الأنشطة أو البحث يقل بشكل واضح خلال السنوات الماضية، وهو ما يعني أنهم يتعرضون لحالة من الضغط الاجتماعي لانتمائهم للإسلام.
ويُشكل الطلاب الماليزيون والإندونيسيون أكثر من 20000 من هيئة الطلاب الدوليين في المملكة المتحدة، وهو ما يعني أن الفشل في معالجة العنصرية تجاه الطلاب المسلمين القادمين من المملكة وباكستان وبنغلاديش، فقدان 10 % تقريبًا من عدد الطلاب الدوليين.