لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
دخلت المملكة على خريطة السياحة العالمية والوجهات المتوقع أن يقصدها السائحون على مدار الأشهر المقبلة من عام 2018، وذلك بعد سلسلة من التطويرات والتحديثات التي أقامتها البلاد خلال الفترة الماضية، على رأسها إصدار التأشيرات السياحية.
ووفقًا لما ورد على شبكة وات تيك، فإن المملكة جاءت ضمن 60 سوقًا سياحيًا متقدمًا وناشئًا في جميع أنحاء العالم، وذلك اعتمادًا على المستويات النمو السنوي والتصنيف الإجمالي للقدرات السياحية والتي تتمثل في البنية التحتية والمواقع السياحية الجاذبة للجمهور.
وعلى الرغم من هبوط السياحة بشكل عام بمقدار 4.4 نقطة منذ عام 2017 وحتى 2018، فإن المملكة استطاعت أن تبقى على خريطة السياحة العالمية.
وبشكل إجمالي -ووفقًا للمؤشر- فإن 7 دول فقط استطاعت أن تحقق نموًا خلال العام، وهي الولايات المتحدة ، النرويج، الإمارات، مصر، كوريا الجنوبية ، البرتغال، وأوكرانيا.
واستطاعت كل من المملكة والبرازيل الاحتفاظ بمواقعهما على الخريطة السياحية العالمية، وذلك على الرغم من ثبات معدلات النمو بشكل رئيسي في العام الأخير.
إصدار تأشيرات السياحة في المملكة، يعد بمثابة التمهيد الحقيقي لانفتاحها على العالم الخارجي، وهو الأمر الذي أعلنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على رأس أهدافه في التحول الاجتماعي للبلاد.
وتعد التأشيرة السياحية أمرًا ضروريًا لعملية تنويع الاقتصاد، والتي في الأصل تعتمد على تحفيز العديد من القطاعات غير النفطية بالمملكة، خاصة وأن السعوديين يمتلكون باعًا طويلًا في استضافة الحجاج المسلمين، وبمقدورهم التعامل مع السياحة العالمية.
وأعلنت المملكة مطلع أبريل الجاري، البدء في إصدار التأشيرات السياحية للوفود الأجنبية، وهو ما يمكن أن يكون حجر الأساس لتنويع الاقتصاد السعودي في الفترة المقبلة.