العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
اختتمت فعاليات الملتقى الإشرافي الأول، المقام في مكتب تعليم شؤون البنات، المتمثل في إدارة الإشراف التربوي، تحت عنوان (قيم وقيمة)، الذي دشنته مساعد الشؤون التعليمية الأستاذة أفنان بنت حسين الشريف، والذي أقيم يومي التاسع والعاشر من شعبان الجاري، وقد نوهت في كلمتها على أهمية الشراكة المجتمعية مع مختلف مؤسسات المجتمع وقطاعاته؛ تحقيقًا للأهداف التربوية المنشودة.

وقد تضمن اللقاء كلمة لمدير إدارة التعليم بسراة عبيدة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي، عبر الدائرة التلفزيونية الذي من خلالها رحب بجميع المشاركين في الملتقى، كما ألقت مديرة الإشراف التربوي الأستاذة رانية محمد أمين بخاري كلمة ترحيبية رحبت من خلالها بجميع المشاركين وبينت أهداف الملتقى.

وقام هذا الملتقى على طرح المبادرات التربوية التي رُشحت لهذا العام ١٤٣٨/ ١٤٣٩هـ، حيث اشتمل اليوم الأول على ٨ مبادرات من داخل المحافظة وخارجها، طُرحت في جلستين، وكانت أول مبادرة للدكتورة أمل رياض شاهين، أستاذ مساعد بجامعة الملك خالد، بعنوان (طرق وأساليب تحفيز الأفراد)، ثم بعد ذلك توالى طرح مبادرات الأساتذة بإدارة التعليم والإشراف التربوي للبنين وقائدات المدارس والمدربات، واختُتم اليوم الأول بالورقة الثامنة للأستاذ عوض علي القحطاني، مشرف العلوم بإدارة التربية والتعليم بسراة عبيدة، والتي كانت بعنوان (التعليم النشط، رؤية تشخيصية مقترحات وتطوير).

وقد استُكملت المبادرات في يومها الثاني والأخير بطرح ٩ مبادرات لقائدات المدارس، وفي نهاية الملتقى قامت مديرة الإشراف التربوي الأستاذة رانيا محمد أمين بخاري بتكريم جميع المشاركين في الملتقى الأول بمحافظة سراة عبيدة (قيم وقيمة)، متمنية أن تعود جميع المبادرات بالفائدة وبما يخدم الدين والوطن أولًا، ثم الفرد والمجتمع في كافة المجالات.
