بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
تعيد المملكة اليوم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، الاهتمام بالثروات التي تزخر بها المملكة، ومن أهمها الثروات التاريخية التي تعبر عن مكانة وعراقة تراث المملكة العربية السعودية كما في مدينة العلا التراقية.
وتسعى المملكة وفق رؤية 2030 لإنشاء أكبر متحف إسلامي في المملكة وفق أرقى المعايير العالمية، ويعتمد أحدث الوسائل في الجمع والحفظ والعرض والتوثيق، ليكون محطة رئيسة للجميع للوقوف على التاريخ الإسلامي على أرض الجزيرة العربية.
ومن المقابر المحفورة في أعماق الجبال، إلى مدينة قديمة تعود لألف عام، تأمل السعودية في فتح فصل جديد من تاريخ البشرية، عن طريق كشف المواقع الأثرية في عمق الصحراء لأول مرة.
قِطع من العالم القديم تعاد ببطء إلى مكانها لكن في مجال حماية الآثار، إلا أن السماح بزيارة المواقع الحساسة قد يكون سلاحاً ذا حدَّين، وهذا بلا شك تحدٍّ على علماء الآثار في المنطقة التأقلم عليه في يومنا هذا.
على مدار قرون أزال علماء الآثار غبار الصحراء، يصورون ويوثقون ويحللون بشكل دقيق، لصنع سجل خالد، عن ماضٍ عتيق.
وتتولى اليوم حلول التكنولوجية السيطرة بصور الأقمار الصناعية ومسح بالرادار ومسح ثلاثي الأبعاد بدأ يتحول إلى الوضع الطبيعي في اكتشاف العلا مهد الحضارات.