رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
-
44°
أثارت تصريحات وزير الصحة توفيق الربيعة بالأمس عن الجرب، حالةً من الجدل، عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، في ظل استمرار حالة التضارب في المعلومات بشأن المرض وانتشاره والعدوى وأسبابها وطرق العلاج.
ودشَّن مغردون عدداً من الهاشتاقات للتعاطي مع هذا الحدث، وسط تخوفات من انتشار العدوى في المدارس، وكان من أشهر الهاشتاقات في هذا الصدد “الجرب يا صحه اقترب”، “الجرب يا وزارة الصحة”، “الجرب يصل الرياض”.
وعلق الكاتب والإعلامي محمد الحيدر بقوله: “هل سنظل يستغرقنا هذا التضارب المعلوماتي” بشأن الجرب.. أين المعلومة التخصصية، فهل ما يصدر عن الوزير توفيق الربيعة هو من وراء الفنيين والمتخصصين؟”.
وقال العمري محمد: “يا دكتور توفيق والله اني اعلم انك علي قدر المسوؤليه لكن يا معالي الوزير المستوصفات والمستشفيات ينقصها الأدويه واذا تكلمت مع المسوؤل قال لايوجد في الصيدلية فأرجو من معاليكم التأكد من المستشفيات بتوافر الأدوية”.
وغرد أبو فيصل: “الجرب فعلا يتم القضاء عليه سريعا.. ولكن غالبا قد يعود للجسم بسبب تواجد بقايا في الملابس لذا قد يعاود هذا من جهة.. من جهة أخرى ردة فعل الجسم تختلف من شخص لآخر البعض تستمر معاه الحكة (كردة فعل) فترة من الزمن تصل ٤ أسابيع ويستخدم معها علاج حبوب”.
وكان وزير الصحة توفيق الربيعة قد أكد، بالأمس، أن الوزارة مهتمة بعلاج الجرب والعلاج متوفر في جميع أنحاء المملكة.
وأضاف وزير الصحة أن الجرب الذي يصيب الإنسان مختلف تماماً عن الذي يصيب الحيوان، موضحاً أن جرب الحيوان ليس له علاقة بمرض الإنسان.
وتابع الربيعة أن العلاج بسيط ويُشفى المريض غالباً في أقل من ١٢ ساعة، مضيفاً أنه عند علاج الجرب يُشفى الإنسان تماماً ولا يبقى للمرض أي آثار، وفي حالة أي استفسار يرجى الاتصال على ٩٣٧.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
انا
طيب هاشتاق الجرب يصل للرياض المعني منه ايش وليه محد يتحرك الا اذا وصل الرياض ايش فيها مكه وجده محد تحرك ليه هالعنصريه
مجرة التبانة
هل وزير الصحة طبيب؟!