برعاية الملك سلمان.. نهائي الكأس يوم 30 مايو
المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1203 حالات ضبط خلال أسبوع
تحذير متقدم في منطقة الباحة.. أمطار غزيرة وبرد وصواعق
الأفواج الأمنية تشارك في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية بجازان
فهد بن سلطان يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 19 من طلاب وطالبات جامعة تبوك الأربعاء
ضبط 15928 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ 42 مئوية والسودة 21
اختتام تمرين علم الصحراء 2025 بمشاركة القوات الجوية السعودية
البيت الأبيض: لا خفض للرسوم على الصين دون مقابل
باكستان تغلق مجالها الجوي لمدة 24 ساعة
أوضح الكاتبُ والمستشار الاقتصادي أحمد الشهري، أن زيادة عدد الشركات المؤهلة لإدارة محطات الوقود يتطلب المزيد من الجهود من الجهات ذات العلاقه كوزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة النقل.
ولفت إلى أن الانعكاسات المتوقعة من ترقية الخدمات في محطات الوقود من خلال محطات الوقود ذاتية التعبئة سيكون أثرها مباشرًا على تقليص عدد العمالة الأجنبية التي تدير وتشغل المحطات وستولد عددًا من الوظائف للسعوديين بما يقدر ٣٥ ألف وظيفة على أقل تقدير.
وأشاد الشهري بتدشين إحدى الشركات المتخصصة في محطات الوقود، ومراكز الخدمة على الطرق السريعة، أول محطة وقود ذاتية بجدة، مثمنًا جهود بعض المستثمرين في تحويل المحطات العادية إلى ذاتية.
وأوضح أن تلك المبادرات تتطلب أيضاً تحفيزًا من الجهات ذات العلاقة كشركة أرامكو؛ المورد الأساسي للوقود من خلال منح هامش ربح أعلى للشركات التي تتحول إلى المحطات الذاتية.
ولفت إلى أن العائد من دعم هامش ربح الشركات التي تتحول للبيع الذاتي سيكون على المستوى الوطني من خلال الحد من تسرب النقد الوطني للخارج وكذلك الحد من التستر التجاري بالإضافة إلى سهولة مراقبة حركة النقد في الاقتصاد إذا ارتفع معدل التعامل الإلكتروني.