الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
يستعد وادي السيليكون في الولايات المتحدة الأميركية لاستقبال ضيفه الأبرز، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والذي يتجه إليه غدًا الاثنين، ضمن جولته التاريخية الممتدة منذ أسبوعين تقريبًا في الولايات المتحدة.
وووفقاً لموقع ريكود الأميركي، المعنيّ بتغطية وادي السيليكون في الولايات المتحدة، فإن فندق فور سيزون سيليكون فالي الشهير أنهى استعداداته لاستقبال ولي العهد، وألغى كافة حجوزاته اعتباراً من يوم غدٍ الاثنين، ونقل المقيمين فيه إلى فنادق أخرى لمدة أسبوع.
وتمت تلك الإجراءات بعد تنسيق تام بين وزارة الخارجية الأميركية وإدارة الفندق، وذلك لتأهيله لاستقبال الوفد السعودي رفيع المستوى بقيادة ولي العهد على مدار الأسبوع الأخير من جولته التاريخية في الولايات المتحدة.
وأوضحت إدارة الفندق أن وقوع الاختيار على الفور سيزون سيليكون فالي، أتى بعد استشارة قيادات وخبراء الأمن لمعرفة أي أماكن الإقامة ستكون أفضل لاستقبال الوفد السعودي، وهو الأمر الذي رجَح كفة الفندق الفاخر بشكل رئيسي.
وتأتي هذه الاستعدادات في الوقت الذي يزور فيه ولي العهد منطقة الساحل الغربي ويلتقي بقادة التكنولوجيا بما في ذلك تيم كوك، وكبار المديرين التنفيذيين في جوجل وفوكس.
ويقع الفندق الفاخر في منطقة إيست بالو ألتو بمدينة سان فرانسيسكو، وهو أكبر أماكن الإقامة في وادي السيليكون، والذي يعتبر المكان الرئيسي لاستضافة الوفود رفيعة المستوى في المدينة.
وكشف بعض الخبراء أنه من المحتمل أن نرى بعض الإعلانات الكبيرة فيما يتعلق بالشراكات بين الكيانات الرائدة في الولايات المتحدة والهيئات الحكومية بالسعودية والشركات الناشئة البارزة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والروبوتات وقطاعات المركبات ذاتية الحكم.
ووفقاً لرويترز فإن الشراكات التكنولوجية ستلعب دورًا في تحقيق خطة التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المملكة 2030، وهو نفس النهج الذي عزز إمكانية عقد صفقات مع مؤسسات بريطانية ضخمة مثل جونسون آند جونسون وميدوباد لاستخدام الذكاء الاصطناعي لاستكمال المبادرات الحالية للمملكة من أجل رقمنة الرعاية الصحية كجزء من برنامج التحول الوطني.