تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
وزير الشؤون الإسلامية: الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة.. أهل العلم والفضل خيرَ خلفٍ لخيرِ سلف
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
تمتلك تصريحات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مفعول السحر على سوق النفط، فيكفي أن يصرح بجهود المملكة لضبط أسواق النفط العالمية أو يكشف عن توقعاته لما ستشهده الأسواق خلال الفترة المقبلة لترى أثر ذلك على أسعار النقط العالمية.
وفي حواره مع مجلة تايم الأميركية أكد ولي العهد على أنه بالرغم من أن السعودية تعمل على تنويع مصادر دخلها إلا أن الطلب على النفط سيظل مرتفعا إلى 2030 حسب التقديرات المتحفظة وسيزداد الطلب العالمي على النفط ليصل إلى 120 مليون برميل.
وأوضح ولي العهد أن الطلب على النفط يزداد وفقًا لتوقعات أرامكو حتى عام 2040، لكن في أكثر حالات التحفظ في التحليلات العالمية، يعتقدون أن الطلب سيستمر في الارتفاع حتى عام 2030، والاستمرار في الارتفاع حتى عام 2030 يعني 1.5 بالمائة كل عام. وبعد ذلك سيتراجع.
وأضاف أنه:” إذا كان الطلب اليوم على النفط يبلغ قرابة مائة مليون برميل يوميًا، ففي عام 2030 سيكون حوالي 120 مليون برميل. أما في عام 2040 سيعود مرة إلى رقمٍ يُقارب المائة مليون برميل. وفي عام 2050، 2060 سيصل إلى حوالي 80 إلى 70 مليون برميل، موضحًا أن 85% أي ما يوازي 85 مليون برميل من هذه الحاجة (الطلب) تقريباً سيذهب إلى الطاقة، ولكن لا أعني طاقة المُدُن. 40 إلى 30 مليون برميل، للسيارات. أما غير ذلك فللطائرات والسُفن.”
وأشار ولي العهد إلى تراجع المعروض من النفط خلال العقدين المقبلين حيث ستقلص الإنتاج الروسي إلى الصفر بعد حوال 18 عامًا ما يعني أن سوق النفط سيخسر 11 مليون برميل يوميًا وهذا ما يعني أن الأسعار ستعاود الارتفاع مجددًا بناء على شح المعروض.