كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
وقّعت المؤسسة الخيرية الملكية البحرينية مع مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية مذكرة تفاهم لإنشاء مركز مملكة البحرين الصحي في عدن بتكلفة مليوني دولار أمريكي بحضور مساعد المشرف العام للعمليات والبرامج بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية المهندس أحمد بن علي البيز، ونائب وزير الإدارة المحلية عضو اللجنة العليا للإغاثة اليمني عبدالسلام باعبود ، والقائم بأعمال سفارة مملكة البحرين لدى المملكة طارق محمد النصف.
وقّع المذكرة في مقر مركز الملك سلمان للإغاثة بالرياض اليوم الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية البحرينية الدكتور مصطفى السيد، فيما وقعها عن مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية مديرها العام محمد حاجي الخوري.
ونوه رئيس مكتب تنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من مجلس التعاون لدول الخليج العربية لليمن مدير إدارة الدعم المجتمعي بمركز الملك سلمان للإغاثة عبدالله بن مدرك الرويلي في تصريح صحفي بالتعاون والتنسيق الخليجي المميز لتقديم المساعدات الإنسانية لليمن الشقيق، مبينًا أن مشروع اليوم مقدم من البحرين ممثلة بالمؤسسة الخيرية الملكية البحرينية وبتنفيذ مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية ويتمثل بإنشاء مركز صحي في اليمن نظرًا لحاجة الأشقاء اليمنيين الماسة للرعاية الصحية.
وأوضح الرويلي أن المشروع المنفذ يؤكد تلمس قيادات دول الخليج لكل ما فيه التخفيف من معاناة الأشقاء في اليمن، مشيرًا إلى أن الجانب الصحي هو من القطاعات الإنسانية الأساسية للحفاظ على حياة الإنسان، مفيدًا أن اجتماع هذه المؤسسات الخيرية الخليجية الكبرى بمقر مركز الملك سلمان للإغاثة في رياض الخير هو تأكيد على المنهج الإنساني لمنظومة دول مجلس التعاون الخليجي وأن ما يتم تقديمه من مساعدات يمثل الطرف الآخر، مبرهنين للعالم أن دول الخليج يد واحدة في مجال العمل الخيري.