مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
استعرض رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أدلة على خداع طهران والتفافها على الاتفاق لمتابعة برنامجها النووي العسكري.
ومن مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، أعلن نتنياهو صورًا ووثائق على شاشة ضخمة، وقال إنها أدلة قاطعة عن برنامج إيران النووي السري الذي تخفيه منذ سنوات عن المجتمع الدولي، مؤكدًا أن النظام في طهران كذب بعد توقيع الاتفاق مع الدول الكبرى في 2015.
وتابع: “إيران كانت مطالبة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن تقول لها كل شيء حول الملف النووي، كان ذلك هو شرط تطبيق الاتفاق. لكن إيران كذبت”.
وأكد رئيس وزراء الاحتلال أن بلاده تبادلت معلومات مخابراتية مع الولايات المتحدة تبرهن على مصداقية هذه المعلومات التي كشفها، مشددًا على أن إيران كانت تكذب بوقاحة عندما قالت إنها لم تمتلك برنامجًا للأسلحة النووية أبدًا.
وتابع: “إيران تخزن بشكل سري مشروع عماد من أجل استخدامه في وقت تختاره هي”، مضيفًا: “المشروع يهدف إلى تصميم وإنتاج واختبار 5 رؤوس حربية يزن كل واحد منها 10 كيلو طن من أجل تحميلها على صواريخ”.
واستكمل: “المواد والوثائق التي نتوفر عليها تظهر أن إيران سمحت بمواصلة مشروع عماد وواصلت استخدام هذا البرنامج المنسق الذي يهدف إلى تطوير أجهزة نووية”.
وعرض نتنياهو تسجيلات مصورة قال إنها تظهر منشأة نووية إيرانية، بالإضافة إلى صور لمركب يحوي أسلحة نووية مخزنة في صناديق محكمة الإغلاق، مشيرًا إلى أنه كان هناك إنجاز استخباري إسرائيلي أكد أن نصف طن من المواد كانت داخل هذه الصناديق.
وكشف رئيس وزراء إسرائيل أن إيران توسع نطاق صواريخها الباليستية، حيث قال: “بدأت بـ100 كيلومتر، ووصلت الآن إلى 1950 كيلومترًا، يمكنها أن تصل إلى الرياض وتل أبيب وموسكو.. وهم يعملون على إيصالها لأماكن مختلفة في العالم”.