العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
نوه معالي وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عواد بن صالح العواد، بما تشهده العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لاسيما في هذا الوقت من الشراكة وبناء التعاون الثقافي مع عاصمة الثقافة والفن.
وأوضح، خلال اللقاء الصحافي الذي عقده عقب توقيع الاتفاقيات في باريس اليوم، ضمن الفعاليات المصاحبة للزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حاليًّا إلى الجمهورية الفرنسية، أنه تم الاتفاق مع وزيرة الثقافة الفرنسية على أن يكون هناك مشاركة رسمية للمملكة في مهرجان كان السينمائي الدولي لأول مرة في دورته 71 لعام 2018م، وهناك العديد من البرامج التي تمكن للمملكة الاستفادة من الخبرات الثقافية في فرنسا، معبرًا عن سعادته في توقيع الاتفاقيات التي سيبنى عليها منتج ثقافي يكون على مستوى يمثل المملكة في المحافل الدولية.

وأشار إلى أن المملكة ستكون حاضرة في المهرجان بفيلمين مرشحين، وبحضور الهيئة العامة للثقافة ومجلس الفلم السعودي.
وأكد الدكتور عواد العواد أن مجالات الثقافة والفن تحتاج إلى عمل كبير جدًّا، تمثل في هذه الاتفاقيات عامل أساس لمرحلة جديدة تبرز فيها الثقافة والفن في المملكة إلى العالم، منطلقة من رؤية المملكة 2030 وموضوع (جودة الحياة) الذي يمكن تحويل قطاع الثقافة إلى قطاع اقتصادي متكامل ورافد وطني يكون له مساهمة كبيرة في الناتج المحلي.
وقال الوزير العواد: “إن إنشاء الهيئة العامة للثقافة عامل أساسي ومهم لتطوير العمل الثقافي في المملكة، وهناك وضوح فيما هي القطاعات الثقافية التي نريد أن نركز عليها في الفترة القادمة في التنمية الثقافية، وفي مقدمتها الفيلم والمسرح والعمل الأدبي بشكل عام، والعمل الفلكلوري، والموسيقى وأيضًا الفنون البصرية”.
