صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
لم تخلُ جنازة باربرا بوش، زوجة الرئيس الأميركي الأسبق، من الانتقادات اللاذعة، خاصة بعد أن تداولت مواقع التواصل الاجتماعي بعض اللقطات التي جمعت بين الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وزوجة نظيره الحالي دونالد ترامب.
وأبرزت مجلة إيلي البريطانية، ردود الفعل الخاصة باللقطة التي جمعت ميلانيا ترامب وأوباما وهما يضحكان، وهو المشهد الذي أعاد للأذهان بعض المواقف التي كانت تؤكد مقولة “أوباما عينه زايغة”.
ووفقاً للمجلة البريطانية، فإن اللقطة التي أثارت الغضب عبر تويتر، كانت تلك التي جمعت أوباما وزوجة ترامب وهما يضحكان أثناء الجنازة الرسمية لوفاة باربرا بوش، حيث ظهرت ميلانيا وهي تضحك بعد حديث جمعها مع الرئيس الأميركي السابق.
ولم تكن الضحكات وحدها مثار الانتقاد، ولكن الجمهور تذكَّرَ أهم المشاهد الشهيرة التي جمعت بين أوباما والجنس الناعم، والتي كان على رأسها إظهار الرئيس الأميركي السابق رد فعل سريع في مساعدة إحدى الفتيات الأعضاء بفريق كرة سلة أثناء تكريمه في عام 2014.
الجدير بالذكر أن تلك المرة ليست الأولى، التي يُبدي الرئيس الأميركي السابق اهتماماً خاصاً بالحسناوات، فقبل واقعة فريق السلة بعدة شهور جمعه موقف شهير برئيسة الحكومة الدنماركية وزوجته ميشيل، التي أصرت على تغيير الرئيس الأميركي حينها لمقعده بجانب المسؤولة الدنماركية، بعد وصلة من المداعبة دارت بين أوباما ورئيسة الحكومة الدنماركية.
