انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
أتمت المملكة اتفاقاً مع شركة بوينغ الأميركية للصناعات العسكرية، بشأن إقامة مشروع مشترك لتوطين 55٪ على الأقل من خدمات الصيانة والإصلاح لأسطول السعودية داخل البلاد، وهو الأمر الذي من شأنه أن يضمن مجموعة كبيرة من فرص العمل المتاحة للسعوديين.
ووفقاً لموقع إكسيكيوتيف بيز، فإن لين كاريه، الرئيسة التنفيذي لشركة بوينغ للدفاع والفضاء والأمن، قد أكدت أن دعم القدرات العسكرية المحلية في المملكة، سيحمل فائدة مشتركة لكل من الرياض وواشنطن.
وأضافت: “هذه القدرة المحلية المكرسة لاستدامة جميع منصات الدفاع الأميركية في المملكة، يمكن من خلالها تقديم خدمة أفضل لعملائنا ودعم أهداف المملكة المتمثلة في توطين الصناعات العسكرية والنمو الاقتصادي”.
من المتوقع أن يقدم مشروع شركتي سامي السعودية وبوينغ الأميركية فرص التدريب، وتوليد 22 مليار دولار من الإيرادات وإنشاء ما يقرب من 6000 فرصة عمل في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030.
وأوضحت الشركة الأميركية، في بيان لها، أن الاستثمار في المرافق والمعدات السعودية يمكن أن يصل إلى 450 مليون دولار من خلال شراكتها مع سامي.
وقالت بوينغ: إن مذكرة التفاهم التي وقَّعها دينيس ميلينبورج رئيس مجلس إدارة الشركة الأميركية، والرئيس التنفيذي لشركة سامي السعودية أحمد الخطيب، تتضمن نقل التكنولوجيا لتسهيل تركيب أنظمة الأسلحة على أسطول الطائرات العسكرية السعودية وتوطين سلسلة التوريد لقطع الغيار.
وتم التوقيع بين الشركتين خلال زيارة ولي عهد الأمير محمد بن سلمان لمدينة سياتل، والتي شملت جولة في مرافق إنتاج الطائرات في بوينغ.