وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
وجهت الولايات المتحدة الأميركية جانبا كبيرا من دعم وزارة الدفاع “البنتاغون” لتطوير الصواريخ الفائقة، والتي يمكنها الطيران بنمط يفوق أضعاف سرعة الصوت، وذلك في إطار الحاجة إلى الاستمرار في التنافس مع الدول التي تولي أهمية كبيرة لتطوير القذائف عالية الجودة مثل الصين وروسيا.
ووفقا لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن وزارة الدفاع الأميركية وجهت طاقتها لتطوير الأسلحة بشكل واضح خلال الفترة الماضية، بحيث تتفوق على القدرات التحديثية المعتادة للعسكرية الأميركية.
ومن بين عوامل التطوير المتوقعة في الصواريخ الفائقة الأميركية، هي القدرة على حمل رؤوس نووية حربية ذات قدرة على توجيه ضرباتها المدمرة في العديد من أنحاء الكوكب.
وقد تم منح العقد لشركة لوكهيد مارتن، ومقرها في بيثيسدا بولاية ميريلاند، لتصميم وتطوير صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت يمكن إطلاقه من طائرة حربية.
وقال البنتاغون إن لوكهيد ستحصل على ما يصل إلى 928 مليون دولار لبناء صاروخ جديد غير نووي يطلق عليه “سلاح الهجوم التقليدي مفرغ السرعة، وينص هذا العقد على التصميم والتطوير والهندسة وتكامل النظم والاختبار والتخطيط اللوجيستي ودعم تكامل الطائرات لجميع عناصر سلاح التفجير الصوتي والتقليدي والهوائي الذي يتم إطلاقه”.
وقال مايك جريفين، وكيل وزارة الدفاع الجديد لشؤون الهندسة، إن الصين قامت ببناء “نظام كامل” لصاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت من على بعد آلاف الكيلومترات.
يمكن للأسلحة البدائية أن تضرب الدفاعات المضادة للصواريخ العادية لأنها مصممة لتغيير الاتجاه أثناء الطيران، كما أنها لا تتبع قوسًا باليستيًا يمكن التنبؤ به مثل الصواريخ التقليدية، مما يجعلها أكثر صعوبة في تعقبها واعتراضها.
وفي إطار التنافس، زعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في فبراير أنه طور نوعًا جديدًا من الصواريخ الفائقة السرعة التي لا تنصاع إلى أي درع غربية.
وقال جاري بينيت، مدير العمليات في وكالة الدفاع الصاروخي (MDA)، مؤخراً إن الأسلحة العدوانية السطحية – التي يمكن إطلاقها من الطائرات والسفن أو الغواصات – من شأنها أن تخلق فجوة “كبيرة” في قدرات الولايات المتحدة لأجهزة الاستشعار وصواريخ اعتراضية.
وخلال الشهر الماضي، فازت شركة لوكهيد مارتن الأميركية المتخصصة في الصناعات العسكرية، بعقد بقيمة تصل لمئات الملايين من الدولارات لتطوير منظومة باترويت العاملة في المملكة، وإضافة بعض التقنيات المُحسنة لمنظومات الدفاع الجوي الأشهر في العالم.
