المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
ظهر وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، أثناء حفل افتتاح أول دور عرض سينمائي في المملكة، ممسكًا بهاتفه الجوال وعليه صورة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وتأتي الصورة خلال افتتاح الوزير العواد دار السينما الأولى منذ أكثر من 35 عامًا، وهي في خطوة تاريخية بحضور عدد من المسؤولين والدبلوماسيين والمختصين وخبراء عالميين وعرب في مجال صناعة السينما، والمدير التنفيذي ورئيس الجهة المنظمة للقطاع السينمائي في السعودية، شركة (إيه إم سي).
وقال وزير الثقافة والإعلام في كلمة له : كلنا سعداء في هذا اليوم التاريخي؛ كونه يشهد أول عرض سينمائي في المملكة، في مجمع مجهز بكافة التقنيات والتجهيزات التي توفر المتعة للأسرة، وإن ما تحقق اليوم هو نتاج جهد مشترك، ولم يكن ليتحقق لولا توفيق الله ثم توجيهات ودعم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وسيرى المواطنون والمقيمون المزيد من دور العرض التي تمنحهم خيارات ترفيهية جديدة في كافة مناطق المملكة.
وأضاف الوزير: ما أسعدني وأثلج صدري هذه الانطباعات الإيجابية، والتي تعكس مدى تعطش الجميع لمثل هذه الفعاليات، معتبرًا أن هذه الخطوة بداية حقيقية لتطوير قطاع الترفيه بشكل عام وصناعة السينما بشكل خاص، وهي ليست مبادرة ترفيهية فقط، بل تعد رافدًا اقتصاديًّا ويدعو إلى تحفيز النمو والتنوع الاقتصادي.
وتابع العواد: أن السينما في المملكة ستكون صناعة كاملة الأركان، مدعومة بكوادر مميزة وإمكانيات ضخمة وقاعدة جماهيرية عريضة تواكب محتوى ثريًّا وإنتاجًا قويًّا تقتحم به المملكة السوق السينمائي العالمي، إضافة إلى الانعكاسات الإيجابية التي تشمل محاور ثقافية وفنية وتنموية مع توفير فرصٍ وظيفية متعددة في هذه الصناعة وفقًا لرؤية 2030.
وأشار إلى أن هذا الحدث سيكون بداية حقيقية لتطوير قطاع الترفيه بشكل عام وصناعة السينما بشكل خاص بهدف الارتقاء بالعمل الثقافي والإعلامي من خلال دعم النشاطات والفعاليات الترفيهية، وأيضًا تحفيز النمو والتنوع الاقتصادي.