حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
قرر الاتحاد السعودي لكرة القدم في الفترة الأخيرة إلزام الأندية بأن تراعي في ميزانياتها السنوية ألا يزيد إجمالي مصروفاتها عن إجمالي دخلها.
وعانت معظم الأندية السعودية من أزمة الديون المالية خلال موسم 2017-2018؛ ما جعل هيئة الرياضة برئاسة المستشار تركي آل الشيخ تتدخل بصرف مساعدات مالية لهذه الأندية.
وجاء القرار بضرورة عدم السماح للأندية بتجاوز البند المقرر لأجور المدربين واللاعبين وانتقالاتهم بنسبة 70% من إجمالي دخل فريق كرة القدم على أن تُصرف ال30% المتبقية على الجوانب التطويرية والإدارية ويُنفذ القرار في موسم 2019-2020.
ويأتي الهدف من هذا القرار هو إتباع الجانب الإداري السليم وعدم إغراق أندية المملكة في مزيد من الديون خاصة أن ديون الأندية المتراكمة شكلت رعب كبير في أوساط الكرة السعودية بعدما تم الكشف عنها خلال الفترة الأخيرة.
ويذكر أن نادي الاتحاد يتصدر قائمة أكثر الأندية المديونة برصيد 310 ملايين ريال، ثم يتواجد النصر في المركز الثاني برصيد 231 مليون ريال، وجاء الهلال في المركز الثالث برصيد 115 مليون ريال.
وجاء الأهلي في المركز الرابع برصيد 110 ملايين ريال، ثم الشباب في المركز الخامس برصيد 63 مليون ريال، ثم الرائد برصيد 24 مليون ريال.
ويُعتبر نادي الفيصلي أقل الأندية المديونية برصيد 6 ملايين ريال، ثم الفتح برصيد 15 مليون ريال، ثم نادي القادسية برصيد 23 مليون ريال.
تبلغ ديون نادي التعاون 29 مليون ريال، وتبلغ كذلك ديون نادي الاتفاق 36 مليون ريال.
ووُضع ميثاق الشرف بين الأندية في الفترة الماضية وذلك لتخفيض رواتب اللاعبين وتخفيض عقودهم بالشكل المناسب خاصة أن الأرقام كانت خيالية في الفترة ما قبل الميثاق.
ولكن تم إلغاء الميثاق بعد ذلك بعد انسحاب سعود آل سويلم رئيس نادي النصر منه معللاً أن تواجد الميثاق حرم النصر من التحرك والتعاقد مع صفقات قوية.