كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
عبَر مجموعة من الطلاب السعوديين المبتعثين في واحدة من أكبر الجامعات بالولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة الماضية، عن تراثهم العربي في إحدى الحفلات الاستعراضية التي تمت برعاية جمعية الطلاب العرب في جامعة بورتلاند الأميركية.
ووفقا لما ورد على موقع الجامعة، فإن الطلاب العرب نظموا حفل ليلي على الطريقة العربية، بحضور 400 شخص، ليعاود الطلبة العربي حفلاتهم التي كان آخرها في عام 2009.
مصطفى المزعل، وهو أحد الطلاب الستة الذين شاركوا في تأسيس جمعية الطلاب العرب، كان له دور كبير في إعادة مثل تلك المحافل مجددًا خلال الفترة الماضية، خاصة بعد تأسيس الجمعية منذ عدة أشهر.
على الرغم من أن المزعل نظم أمسيات ثقافية كبيرة مثل ليلة السعودية في عام 2013، فإن تنظيم الفعاليات كمجموعة طلابية جديدة يمثل تحدياته الخاصة، حيث قال المزعل: “كانت الصعوبة الرئيسية بالنسبة لنا التمويل، خاصة وأننا لم نكن نمتلك ميزانية”.
وتضمن العرض العديد من ملامح الثقافة والتراث العربي بشقيه المعاصر والتاريخي، حيث تم تقديم مأكولات عراقية وارتدى الطلاب الملابس العربية التقليدية، بالإضافة إلى أداء المنظمين لعروض ثقافية ترتبط بالتراث العربي، وأخيرًا شهد العرض أغنية 3 دقات المصرية الشهيرة، والتي تم إصدارها في العام الماضي.
وأضاف: “شعرت بالفخر الشديد لأن أكون جزءًا من هذه المجموعة التي أعادت هذا الاحتفال إلى الجامعة لتمثيل الثقافة العربية ونشر السعادة بين الناس”.
وأعرب المزعل عن أمله في أن تصبح الليلة العربية حدثًا سنويًا مع مزيد من النجاح في المستقبل، وقال: “كان الطلاب متحمسين لذلك، ونحن نأمل أن يكون لدى جمعية الطلاب العرب العديد من القيادات الذين يتولون أدواراً في المستقبل ويواصلون ما بدأ ويأخذونه إلى مستوى أعلى”.