الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة حالة من الاندهاش، بعد أن أكد أنه قد يؤسس وحدات جديدة في الجيش الأميركي لخوض حروب خارج كوكب الأرض، ليترك ذلك تساؤلات بشأن هوية أعداء الولايات المتحدة في الفضاء.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الرئيس الأميركي كان يقصد تطوير الوحدات العسكرية في الجيش لتكون مؤهلة للتصدي إلى التحديات الحربية داخل كوكب الأرض والفضاء على حد سواء.
وبيَنت الصحيفة أن هناك استعداداً وتطويراً واضحاً من جانب الصين وروسيا للتعامل مع الفضاء عسكريًا، واختراع صواريخ يمكنها استهداف الأقمار الصناعية المنتشرة في الفضاء، والتي صُنع بعضها من أجل الأغراض العسكرية.
وتأتي تصريحات ترامب لتشير إلى الخبراء والمشرعين العسكريين داخل الولايات المتحدة إلى العديد من الأمور التي تتعلق بالحروب الفضائية، والتي يسعى الرئيس الأميركي أن يكون لبلاده اليد العليا فيها، ومن ثم الاستعداد إلى مواجهة الصين وروسيا في الفضاء.
وكان ترامب قد أكد خلال أحد المحافل الترفيهية للجيش الأميركية، أن إدارته “تفكر بجدية” في إنشاء قوة الفضاء كجزء من الجهود التي يبذلها لبناء الجيش في البلاد.
ويمتلك الجيش الأميركي 5 وحدات رئيسية هي القوات البرية والبحرية، ومشاة البحرية، والقوات الجوية وقوات خفر السواحل، ويسعى ترامب لتأسيس الوحدة السادسة لتكون خاصة بالتعامل مع التحديات العسكرية في الفضاء.
وأوضح ترامب: “أفكر في بناء الوحدة السادسة، فهل ذلك يعني الكثير.. نمتلك الآن قوة فضائية ضخمة ويجب أن نحميها من الأعداء”.