الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
أكدت استشارية طب الأسرة والمجتمع لمياء البراهيم، أنه ليس جميع نزيلات دور الحماية معنفات مظلومات، فهناك سجينات بتهم مختلفة منها تعاطي المخدرات أو الترويج، سواء باستدراجها أو من خلال تعاطي أحد أفراد أسرتها الذي دفعها لإدمانه.
وتابعت البراهيم في تغريدات لها عبر حسابها الرسمي بموقع “تويتر”: “عندما نقول إنه ليس هناك مساواة اجتماعية بين خطأ الفتاة والفتى فمن خلال المطلعين على حوادث هاربات من الوطن وتأثير ذلك على الوالدين بعضهم أصيب بأزمة قلبية لهول الصدمة، وبعضهم أُغمى عليه في مقر المركز عند إبلاغه بالقبض على ابنته، وتأثير ذلك يتعدى للإخوة والأخوات وأزواجهم بل إن الأثر يتعدى أسرة الفتاة الخاطئة أو الهاربة لمعايرة زوج أختها أو زوجة أخيها بها وانتقال الخبر لأسرهم، وتتأثر سمعة العائلة ومكانتها”.
وشددت على أنه “لذلك فالعقوبة قاسية على الفتاة لدرجة رفض استلامها أو استلامها والحكم عليها بالنبذ الاجتماعي، وإن كان ذلك نرفضه، لكن هذا الواقع”.