غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
ردَّت شركة أوبر الأميركية، والتي تملك تطبيق طلب سيارات الأجرة عبر الهواتف الذكية، على الحادثة التي أثارت تساؤلات حول مصير مشروعها الخاص بالسيارات ذاتية القيادة، والذي تراهن عليه أوبر بشكل رئيسي خلال الفترة الماضية.
وقالت أوبر بشأن الحادثة التي هزت العالم في مارس الماضي، وأدت إلى وفاة إحدى السيدات في ولاية أريزونا مارس الماضي، إن الرادارات وأجهزة الاستشعار المثبتة في السيارة الرياضية متعددة الأغراض “SUV” والتي تم إنتاجها بواسطة شركة فولفو السويدية، كانت تعمل بشكل اعتيادي، كما أن السيارة كانت على سرعات عادية وليست مرتفعة، وذلك بحسب ما ورد على صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وفشل النظام الخاص بالسيارات ذاتية القيادة في التجاوب سريعًا مع الموقف عندما ظهرت امرأة في الطريق، كما ظهر من خلال المؤشرات الأولى للتحقيقات أن الخطأ الفني الذي وقعت فيه السيارة، هو البرمجة التي جعلتها لا تولي اهتماماً بالعديد من الأشياء مثل الأكياس وغيرها.
وكشفت التحقيقات الفنية للحادث، أن تلك الأخطاء أدت إلى فشل السيارة في التعرف على السيدة أو محاولة تفادي الاصطدام بها، وهو الأمر الذي أدى إلى وفاتها، لتصبح أولى حالات الموت التي تنتج عن السيارات ذاتية القيادة.
وفي مارس الماضي، صدمت إحدى سيارات شركة أوبر المزودة بتقنيات القيادة الآلية، إحدى السيدات في مدينة تيمبي بولاية أريزونا، وهو ما أدى إلى وفاتها متأثرة بقوة الاصطدام، الأمر الذي فتح الباب أمام إمكانية استبعاد فكرة إبقاء مشروعات السيارات ذاتية القيادة بشكل رئيسي على قيد الحياة.
وتواصل شركة أوبر العمل من أجل تجهيز سياراتها ذاتية القيادة في العديد من الولايات الأميركية، حيث تعتمد الشركة على أحدث أجيال السيارات ذاتية القيادة، وذلك لبدء استخدامها ضمن أسطولها النشط في العديد من الأسواق العالمية خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد الحصول على كل الموافقات الفنية الخاصة بهذا الصدد.