ألعاب نارية وفعاليات جوية وبحرية في سماء السعودية بمناسبة اليوم الوطني
القبض على 3 مواطنين اعتدوا على آخر بالرياض
الاتحاد يتغلب على النجمة بهدفٍ دون رد
التعادل السلبي يحسم مواجهة الحزم والفتح بدوري روشن
فلكية جدة: كسوف جزئي عميق للشمس غدًا
عادات يومية سلبية تسبب النوبات القلبية
أمطار على محافظات منطقة مكة المكرمة
فيصل بن فرحان: مشاركة السعودية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحمل رسالة السلم والعدل
فعاليات متنوعة احتفاءً باليوم الوطني الـ95 للمملكة في جدة
السعودية تدين وتستنكر الهجوم على مسجد حي الدرجة بمدينة الفاشر
حرص رئيس مجلس إدارة نادي الشباب، أحمد العقيل، على طمأنة الجماهير بشأن التعاقد مع لاعبين أجانب، من خلال رسالة مطولة عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”.
وكتب أحمد العقيل على “تويتر”: “جمهور الشباب الغالي لكم مني بعض التغريدات في هذه الأيام المباركة: أقدر عتبكم على عدم وجود أخبار عن النادي والصمت في الفترة الماضية”.
وقال: “الصمت لا يعني عدم العمل ولا ألومكم في القلق ولكن إدارة النادي تجري مفاوضاتها مع لاعبين أجانب وبعض لاعبي النادي لعمل مخالصات، ومثل هذه الإجراءات تأخذ فترة من التفاوض، وكذلك يجري تسويق بعض اللاعبين وليس من صالح اللاعب أو النادي تسريب مثل هذه الأخبار للإعلام”.
وأضاف: “فيما يخص اللاعبين الأجانب تم إنهاء التفاوض مع لاعب وفي الطريق لاعبين آخرين، وسيتم الإعلان بعد إتمام جميع الأمور النظامية فيما يخص المدرب أعلن عن اتفاق مبدئي معه وجميع التفاصيل مطمئنة وتبقى بعض الإجراءات القانونية”.
وتابع: “الغريب هو تصديق أي خبر عن النادي دون النظر إلى مصدره هناك مجموعة احترم رأيهم وعدم قناعتهم بالإدارة وهذا رأي احترمه وأفيدهم أن أبواب النادي مفتوحة لأبنائه قبل الزوار والجميع يحضر ويناقش ويرحب به ولا أتذكر أننا منعنا أحد من الدخول والمناقشة وأظن أن مرتادي النادي يشاهدون ذلك”.
واستكمل تغريداته قائلًا: “هناك من يطالب بتسريب الأخبار له أو مهاجمة إدارة النادي، وهؤلاء نسأل الله لهم الهداية، أخيرًا أنا وزملائي نجتهد لخدمة النادي، ومن يرى في نفسه أنه قادر على خدمة النادي أفضل القلوب قبل الأبواب مفتوحة، وليس مقياس العمل هو التغريد في تويتر وحياكم في ناديكم وليس في تويتر”.
واختتم أحمد العقيل تغريداته قائلًا: “أخيرًا جميعنا نحب النادي ونسعى لخدمته وتواصلنا مع القريب والبعيد، وكل من يستطيع دعم النادي أهلًا ومرحبًا به في بيته”.