تقلبات جوية وأمطار على منطقة نجران حتى السبت المقبل
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًّا في محمية الإمام تركي
القبض على مخالف لتهريبه 34.6 كيلو حشيش في جازان
رصد 14 بقعة شمسية في سماء السعودية
تعطل منظومة الطاقة الكهربائية في في جميع أنحاء العراق
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس أوكرانيا
اعتراف دوليّ وريادة عالمية تتويجًا لجهود السعودية في حماية الطيور المهاجرة
السوق المالية تستطلع آراء العموم حيال إتاحة طرح صناديق الاستثمار التمويلية
القبض على مقيمين لارتكابهما مخالفة التفحيط بالرياض
ارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الموسميّة في باكستان إلى 312 قتيلًا
كشف مدير المنتخب السعودي لكرة القدم، عمر باخشوين، عن تفاصيل عقده الاحترافي الأغلى في السنة الأولى لتطبيق الاحتراف في السعودية عام 1993، كما أعلن عن أجمل ذكرى في مسيرته الرياضية.
وأكد عمر باخشوين أنه كان يُجهز نفسه بنفسه، عندما كان لاعبًا في صفوف الفريق لكرة القدم بنادي الاتفاق مطلع الثمانينيات، موضحًا أن المدير الإداري اليوم يتولى مهمة إعداد اللاعبين والمتابعة الدقيقة لهم.
وأضاف باخشوين: “يوم كنت لاعبًا كان كل همي التدريب ووجودي في الملعب.. وكنت أوفر الأجهزة الرياضية التي أتمرن عليها، وأجهز لنفسي شخصيًّا، وأنا اليوم أتابع مع اللاعبين برامجهم منذ 5 أشهر استعدادًا لكأس العالم”.
وأشار باخشوين إلى تصدره قائمة العقد الأغلى في السنة الأولى لتطبيق الاحتراف بالسعودية عام 1993.
وعن احترافه، قال باخشوين: “قدمت لي إدارة الاتفاق عرضًا مغريًا، أصبح العقد الأغلى في الدوري السعودي في السنة الأولى لتطبيق الاحتراف، وكان لابد من تعليق دراستي الجامعية، لكني لم أستطع فيما بعد إتمام تلك المرحلة الأكاديمية”.
وتابع باخشوين خلال مقطع الفيديو الذي نشره حساب المنتخب السعودي على “تويتر”: “أنا كأبناء جيلي في الدمام ابتدأت اللعب في الحارة، ووقعت أنظار الاتفاقيين على موهبتي وشقيقي صلاح، لكن والدي عارض اتجاهنا إلى لعب كرة القدم في الأندية، وتأخرت تلك الخطوة”.
وأبدى عمر باخشوين امتنانه الشديد للمدرب السعودي خليل الزياني، وقال: “لولاه لم أنجز كل ما تحقق لي كرويًّا.. ساعدني الزياني في الالتحاق بالفريق الأول بنادي الاتفاق 1983، ومن المشاركة الأولى لي أمام الشباب سجلت هدف المباراة الوحيد، وسجلت آخر أهداف الاتفاق في الموسم الذي ظفرنا به دون أي خسارة للمرة الأولى في تاريخ الدوري”.
وشدد باخشوين على أن مشاركته في تصفيات أولمبياد لوس أنجلوس 1984، وتأهله مع المنتخب السعودي إلى نهائيات الألعاب الأولمبية، الذكرى الأجمل في مسيرته الرياضية؛ لأنها تُمثل الوصول الأول للسعودية إلى المحافل العالمية.