إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تشهد أسواق التمور هذه الأيام إقبالًا كبيرًا من المواطنين والمقيمين، الذين يحرصون خلال شهر رمضان المبارك على اقتناء أجود أنواع التمور.
وتنشط مبيعات التمور مع بداية شهر رمضان، فلا تخلو موائد الإفطار والسحور، من حضور حبات التمر التي تزينها بمختلف أنواعها، وتعد القاسم المشترك بين موائد السعوديين في مختلف المناطق، وهي فاتحة إفطار الصائمين بمذاقها الحلو، فيقبلون على شراء كميات منها للاستهلاك اليومي أو لتقديمها هدايا لأحبائهم.

“المواطن” استطلعت آراء المواطنين حول التمور، وذكروا أن أهم وجبة على مائدة إفطار رمضان هي التمر وبعدها الوجبات الأخرى، ورغم كثرة الأصناف وتنوعها، إلا أن أغلبهم ذكروا أن التمر وجبة أساسية على مائدة الإفطار وفاتحة الإفطار.
كما يحرص الكثيرون على تناول التمر يوميًّا، وهذه العادة لها مبررات وجيهة، فالتمر من أكثر المواد الغذائية المفيدة للصحة، فهو يحتوي على معادن مفيدة للجسم، إضافة إلى فيتامينات ومركبات غذائية نباتية.

وعن الأسعار، قال بائعو تمور: “إن الأسعار تختلف حسب طلب العميل؛ فهناك الأسعار تبدأ من 15 ريالًا للمغلفة منها حتى تنتهي بـ450 ريالًا للجالونات الكبيرة والتي تفضل غالبًا للعوائل مستهلكي التمر، يكثر الطلب على السكري والخلاص وبعض الأصناف الأخرى”.
وأضافوا: “أن شهر رمضان يعد فرصة كبيرة للمتاجرة بالتمور؛ حيث يتطلب كل منزل وجود تمر داخله”.
