الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
تشهد أسواق التمور هذه الأيام إقبالًا كبيرًا من المواطنين والمقيمين، الذين يحرصون خلال شهر رمضان المبارك على اقتناء أجود أنواع التمور.
وتنشط مبيعات التمور مع بداية شهر رمضان، فلا تخلو موائد الإفطار والسحور، من حضور حبات التمر التي تزينها بمختلف أنواعها، وتعد القاسم المشترك بين موائد السعوديين في مختلف المناطق، وهي فاتحة إفطار الصائمين بمذاقها الحلو، فيقبلون على شراء كميات منها للاستهلاك اليومي أو لتقديمها هدايا لأحبائهم.
“المواطن” استطلعت آراء المواطنين حول التمور، وذكروا أن أهم وجبة على مائدة إفطار رمضان هي التمر وبعدها الوجبات الأخرى، ورغم كثرة الأصناف وتنوعها، إلا أن أغلبهم ذكروا أن التمر وجبة أساسية على مائدة الإفطار وفاتحة الإفطار.
كما يحرص الكثيرون على تناول التمر يوميًّا، وهذه العادة لها مبررات وجيهة، فالتمر من أكثر المواد الغذائية المفيدة للصحة، فهو يحتوي على معادن مفيدة للجسم، إضافة إلى فيتامينات ومركبات غذائية نباتية.
وعن الأسعار، قال بائعو تمور: “إن الأسعار تختلف حسب طلب العميل؛ فهناك الأسعار تبدأ من 15 ريالًا للمغلفة منها حتى تنتهي بـ450 ريالًا للجالونات الكبيرة والتي تفضل غالبًا للعوائل مستهلكي التمر، يكثر الطلب على السكري والخلاص وبعض الأصناف الأخرى”.
وأضافوا: “أن شهر رمضان يعد فرصة كبيرة للمتاجرة بالتمور؛ حيث يتطلب كل منزل وجود تمر داخله”.