التأمينات: لا يوجد شراء مدد خدمة في النظام
ضبط 2234 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توضيح من سكني بشأن خدمة نقل المديونية
مزرعة سعودية تشارك بـ111 صقرًا في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة PARSONS
وظائف إدارية شاغرة بـ مجموعة تداول
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مجموعة روشن العقارية
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى المراعي
اختبرت وكالة الفضاء الأميركية ناسا، أول مفاعل نووي في الفضاء، وتحديدًا على أسطح كوكب المريخ والقمر، وهما المكانان الأكثر احتمالية لاستضافة التواجد البشري في الفضاء بالمستقبل.
ووفقًا لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن وكالة الفضاء الأميركية تخطط لبناء مفاعل انشطار صغير لتوفير الكهرباء للمناطق السكنية المتوقعة في المستقبل القريب فوق أسطح المريخ والقمر، وذلك لتزويدهم بالطاقة اللازمة للحياة.
ولن تقتصر مهام المفاعل النووي الفضائي في توليد الطاقة فحسب، بل ستمتد إلى تحويل بعض الموارد الفضائية إلى هواء وماء صالحين للاستخدام الآدمي.
وفي المرحلة الحالية من المشروع، وضعت وكالة ناسا نصب عينيها اختبارات الطيران لمعرفة كيف سيعمل “كيلوباور”، وهو الفني المُختار للمفاعل النووي في الفضاء.
وأوضح جيم رويتر ، المدير المساعد المساعد لتكنولوجيا الفضاء في ناسا عندما نذهب إلى القمر ثم المريخ، من المرجح أننا سنحتاج إلى مصادر طاقة كبيرة ولن نعتمد على الشمس”، مشيرًا إلى أنه “في تلك الحال ستكون الطاقة الآمنة والفعالة والوفيرة هي المفتاح للاستكشافات البشرية والإنسانية المستقبلية”.
وتوقع رويتر أن يكون مشروع كيلوباور جزءًا أساسيًا من معمارية الطاقة في القمر والمريخ أثناء تطورها.
في الرحلات الطويلة إلى القمر وما بعده يكافح رواد الفضاء لتوفير الطاقة لعملياتهم باستخدام الوقود التقليدي، فسواء الوقود السائل أو الغازي قابل للاشتعال وثقيل، مما يجعلها خطيرة ومكلفة للنقل لمسافات طويلة.
ويمكن لمفاعل نووي توليد كميات هائلة من الطاقة في حين يأخذ مساحة صغيرة للغاية، كما أنه لا يحتاج للتزود بالوقود.