سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
أمطار على منطقة الجوف ومحافظاتها
العشّة الجازانية.. دفءُ البساطة وعراقةُ المكان
FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
بطلب من الرئيس الإندونيسي، تقدم إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح بن حميد المصلين حضور مؤتمر تعزيز الوسطية والحوار بين الأديان في إندونيسيا، الذي جمع العلماء والمثقفين المسلمين في العالم.
وأكد ابن حميد في إحدى جلسات المؤتمر أن مصطلح الوسطية مصطلح صحيح، مستشهدًا بقوله تعالى: {وكذلك جعلناكم أمة وسطًا لتكونوا شهداء على الناس…}.

ولفت إلى أن: “هذه الآية فيها تزكية لأمة الإسلام ولا يستشهد إلا العدول، فالوسطية تعني العدل، والإسلام كله وسط، وأحسب أن كل ما قيل عن وسطية الإسلام متفق عليه، إلا أننا نحتاج إلى أمرين: التشخيص المنطقي المدروس لكل ما يلوّث هذا المصطلح، العلاج ويكون عن طريق العلماء والمربين الصادقين المشهود لهم بالصلاح والبعد عن الهوى”.
وشارك الشيخ ابن حميد في المؤتمر بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.

وسيعقد ابن حميد لقاءات مع كبار المسؤولين في دولة إندونيسيا، بالإضافة إلى جولات دعوية وإلقاء خطبة في جامع الاستقلال.
وبدأ مؤتمر تعزيز الوسطية والحوار بين الأديان اليوم، ويستمر حتى الخميس المقبل، ويحضره شخصيات إسلامية عالمية منهم شيخ الأزهر، وإمام مسجد الأقصى الشيخ محمد أحمد حسين، ومفتي لبنان الشيخ عبداللطيف دريان، ومساعد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي من كندا جمال بدوي، والأمين العام لرابطة مسلمي أوروبا محمد بخاري، ومفتي روسيا الشيخ رفيع إسمعيلوفيك.
