حملة وعد تواصل مسيرتها التنموية وتتوسع في مناطق جديدة بالسعودية
النصر يتغلّب على الخلود في دوري روشن
انزلاق طائرة عن المدرج في بولندا بسبب الأمطار
توضيح من مساند بشأن مدة الاستقدام
ضبط 6,893 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
التأمينات: يمكن الانسحاب قبل تفعيل الجمعية فقط وليس بعدها
وظائف شاغرة لدى أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
فوائد احتساء شاي القرنفل بعد الوجبات
باريس سان جيرمان يفوز على ضيفه لانس في الجولة الرابعة من الدوري الفرنسي
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة حالة من الاندهاش، بعد أن أكد أنه قد يؤسس وحدات جديدة في الجيش الأميركي لخوض حروب خارج كوكب الأرض، ليترك ذلك تساؤلات بشأن هوية أعداء الولايات المتحدة في الفضاء.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الرئيس الأميركي كان يقصد تطوير الوحدات العسكرية في الجيش لتكون مؤهلة للتصدي إلى التحديات الحربية داخل كوكب الأرض والفضاء على حد سواء.
وبيَنت الصحيفة أن هناك استعداداً وتطويراً واضحاً من جانب الصين وروسيا للتعامل مع الفضاء عسكريًا، واختراع صواريخ يمكنها استهداف الأقمار الصناعية المنتشرة في الفضاء، والتي صُنع بعضها من أجل الأغراض العسكرية.
وتأتي تصريحات ترامب لتشير إلى الخبراء والمشرعين العسكريين داخل الولايات المتحدة إلى العديد من الأمور التي تتعلق بالحروب الفضائية، والتي يسعى الرئيس الأميركي أن يكون لبلاده اليد العليا فيها، ومن ثم الاستعداد إلى مواجهة الصين وروسيا في الفضاء.
وكان ترامب قد أكد خلال أحد المحافل الترفيهية للجيش الأميركية، أن إدارته “تفكر بجدية” في إنشاء قوة الفضاء كجزء من الجهود التي يبذلها لبناء الجيش في البلاد.
ويمتلك الجيش الأميركي 5 وحدات رئيسية هي القوات البرية والبحرية، ومشاة البحرية، والقوات الجوية وقوات خفر السواحل، ويسعى ترامب لتأسيس الوحدة السادسة لتكون خاصة بالتعامل مع التحديات العسكرية في الفضاء.
وأوضح ترامب: “أفكر في بناء الوحدة السادسة، فهل ذلك يعني الكثير.. نمتلك الآن قوة فضائية ضخمة ويجب أن نحميها من الأعداء”.