40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أصدر مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم اليوم، قرارًا بتعيين الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري عضو مجلس إدارة الهيئة والمدير التنفيذي للمركز الوطني للقياس رئيسًا لهيئة تقويم التعليم.
وقدم شكره وامتنانه لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة على ثقتهم الكريمة، متطلعًا لمواصلة النقلة الكبيرة التي شهدتها الهيئة بعد دمج عددٍ من الجهات فيها، وإقرار المجلس لهيكلها، ونموذج عملها، وخطتها الإستراتيجية والبدء في التنفيذ، وكذلك اعتماد لوائحها وأطرها ومعاييرها في التقويم والاعتماد.
وحصل الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله على شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة الملك سعود عام 1983م بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى، وعين معيدًا ثم محاضرًا بعد حصوله على الماجستير من الجامعة، كما حصل على درجة الدكتوراه من جامعة بوردو بأميركا عام 1989م، ليتعين أستاذًا مساعدًا ثم مشاركًا بكلية الهندسة بجامعة الملك سعود، وقد تولى مسؤوليات أكاديمية وإدارية بالجامعة منها وكيل كلية الهندسة.
ورأس وشارك في لجان عدة منها لجنة برامج كلية الهندسة ولجنة برنامج التعليم التعاوني ولجان الخطط الدراسية وأسس برنامج تقويم الأستاذ والمقرر بكلية الهندسة.
وفي عام 1999م عمل مستشارًا بوزارة التعليم العالي، ثم مديرًا لمركز البحوث والدراسات الإستراتيجية، ثم تولى عام 2001م مسؤولية تأسيس وإدارة المركز الوطني للقياس والتقويم حتى تاريخه، وقد رأس سموه لجنة التنافسية في التعليم وكان عضوا في مجلس أمناء مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع، وعمل عضوًا في العديد من المجالس منها مجلس إدارة المركز الوطني للقياس والتقويم ومجلس إدارة هيئة تقويم التعليم العام ومجلس إدارة هيئة تقويم التعليم، كما له مشاركات عديدة في المجالات العلمية والمجتمعية.