السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
التعريف العلمي للحظ هو توافق الفرصة مع الاستعداد، وفي كل مرة ينجح المثابر زيدان في تحقيق إنجاز لفريقه ريال مدريد، تعود الأصوات المضادة لأسطوانتها عن حظ زيدان.
هل سأل أحدهم قبل التشكيك؛ لماذا تبتسم كرة القدم في وجه زيدان كل مرة؟ ربما سنحت الفرصة لخصوم زيدان لكن هل كانوا على استعداد؟!
لعل التشكيك في زيدان مثاره بأنه لا يزال مبتدئاً في عالم التدريب، لكن الواقع يقول إنه بفوز ريال مدريد على ليفربول حطم رقمه السابق بفوزه بـ٣ ألقاب متتالية من دوري الأبطال بعد أن كان يحمل الرقم السابق بلقبين متتالين، وهو الأمر الذي عجز عنه عظماء التدريب في الساحة الأوروبية.
زيدان في الصيف الماضي لم يقم بأي صفقة كبيرة، تقريباً هي نفس الأسماء التي تغلبت على يوفنتوس في النسخة الماضية، السر كما يقول زيدان ” لست أفضل مدرب في العالم، فقط أمتلك مجموعة لاعبين يحلم بهم أي فريق”.
بعيداً عن ما يخص الحظ وفي داخل الملعب، يُحسب لزيدان إيمانه بمواطنه كريم بنزيما الذي لديه أداور كبيرة في شق الريال الهجومي رغم الهجوم الحاد على بنزيما، كما أن توظيف ثلاثي الوسط ” موديرتش، كازيميرو، توني كروس” سبب جوهري في شخصية ريال مدريد العظيمة على مدار السنوات الماضية، ولا ننسى قيمة رونالدو كمُلهم للفريق منذ حضر قبل ٩ سنوات.
ومضة أخيرة: لعب زيدان ٨ نهائيات، فاز بها جميعاً!