استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
أظهرت الأمطار التي هطلت على منطقة الباحة خلال الأيام السابقة جمال الكثير من المناظر الطبيعية الخلابة والمواقع التي لا يعرفها الكثير من أهالي الباحة وزوارها.
كما غابت هذه المناطق الرائعة عن أمانة المنطقة، ولم يتم استكشافها واستغلالها بالشكل المطلوب واستثمارها وتهيئتها لأهالي المنطقة وللزوار والمصطافين.
المصور الفوتوغراف، أحمد سليمان – أو بالأصح محب الطبيعة – تنقل وارتاد الكثير من المواقع الجميلة والمُخبأة في منطقة الباحة، وكان لعدسته النصيب الأكبر منها.
وتحدث ابن سليمان لـ”المواطن” قائلاً: ” باحة الطبيعة الساحرة الباحة الفاتنة في تضاريسها المنوعة، فهناك أودية وشعاب لا يمكن الوصول لها بدون سابق معرفة، ولشغف التصوير نصيب باستكشاف تلك المناطق، إما بالاكتشاف الشخصي أو عن طريق أشخاص آخرين يمتلكون معرفة بالمناطق الجميلة.
جبل أثرب وشلالات اللحيان ووادي ماطوة
وأوضح المصور: كان النصيب الأكبر في هذا الربيع لجبل أثرب الواقع جنوب بلجرشي، حيث يمتلك من جمال الطبيعة الشيء الكثير من خلال الشلالات التي تسيل من أعالي القمة أو من الأودية الفاتنة في أسفل الجبل. وكذلك التنقل في الطبيعة الساحرة بوادي ماطوة في قذانة.
الخوف من أيادي العبث
وقال المصور: رغم الانتشار الكبير للصور التي نشرتها عن طريق تصوير الجوال ونشرها ببرنامج السناب شات، ولاقت صدى واسعًا، إلا أني أخاف على تلك المواقع من أيادي العبث وإلقاء المخلفات في تلك المواقع الساحرة.
مواقع جميلة لا سبيل إليها
وأضاف أن : ” حب الاستكشاف قادني لمعرفة تفاصيل كثيرة في المنطقة وذلك لعدم وجود معلومات سياحة أو طرق معبدة يمكن أن ترشدني للمواقع الجميلة”.
” المواطن ” تنشر هذه الصور على أمل أن يكون للمسؤولين لمسة للحفاظ وتطوير هذه المواقع التي يرغبها قاصدو المنطقة لما وهبها رب العالمين من طبيعة ساحرة وجاذبة.