أمر تنفيذي لترامب خلال ساعات بشأن تخفيف عقوبات سوريا
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
أظهرت الأمطار التي هطلت على منطقة الباحة خلال الأيام السابقة جمال الكثير من المناظر الطبيعية الخلابة والمواقع التي لا يعرفها الكثير من أهالي الباحة وزوارها.
كما غابت هذه المناطق الرائعة عن أمانة المنطقة، ولم يتم استكشافها واستغلالها بالشكل المطلوب واستثمارها وتهيئتها لأهالي المنطقة وللزوار والمصطافين.
المصور الفوتوغراف، أحمد سليمان – أو بالأصح محب الطبيعة – تنقل وارتاد الكثير من المواقع الجميلة والمُخبأة في منطقة الباحة، وكان لعدسته النصيب الأكبر منها.
وتحدث ابن سليمان لـ”المواطن” قائلاً: ” باحة الطبيعة الساحرة الباحة الفاتنة في تضاريسها المنوعة، فهناك أودية وشعاب لا يمكن الوصول لها بدون سابق معرفة، ولشغف التصوير نصيب باستكشاف تلك المناطق، إما بالاكتشاف الشخصي أو عن طريق أشخاص آخرين يمتلكون معرفة بالمناطق الجميلة.
جبل أثرب وشلالات اللحيان ووادي ماطوة
وأوضح المصور: كان النصيب الأكبر في هذا الربيع لجبل أثرب الواقع جنوب بلجرشي، حيث يمتلك من جمال الطبيعة الشيء الكثير من خلال الشلالات التي تسيل من أعالي القمة أو من الأودية الفاتنة في أسفل الجبل. وكذلك التنقل في الطبيعة الساحرة بوادي ماطوة في قذانة.
الخوف من أيادي العبث
وقال المصور: رغم الانتشار الكبير للصور التي نشرتها عن طريق تصوير الجوال ونشرها ببرنامج السناب شات، ولاقت صدى واسعًا، إلا أني أخاف على تلك المواقع من أيادي العبث وإلقاء المخلفات في تلك المواقع الساحرة.
مواقع جميلة لا سبيل إليها
وأضاف أن : ” حب الاستكشاف قادني لمعرفة تفاصيل كثيرة في المنطقة وذلك لعدم وجود معلومات سياحة أو طرق معبدة يمكن أن ترشدني للمواقع الجميلة”.
” المواطن ” تنشر هذه الصور على أمل أن يكون للمسؤولين لمسة للحفاظ وتطوير هذه المواقع التي يرغبها قاصدو المنطقة لما وهبها رب العالمين من طبيعة ساحرة وجاذبة.