من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
الذهب يتجه لهبوط أسبوعي
ضبط 2333 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
صدر قبل أيام قرار الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي يُلزم فرق الدوري السعودي للمحترفين بكشوفات مكونة من ٢٨ لاعبًا، على أن تتضمن ٧ لاعبين أجانب كحد أقصى، ٥ لاعبين على الأقل تحت ٢٣ سنة، وللفريق خيار إضافة اسمين من المواليد.
هذا القرار خلق مجالًا للفرق متوسطة ومحدودة الميزانيات في الدوري السعودي للتفكير في الاستفادة من لاعبي الفرق الكبيرة، وهي فرصة لا بأس بها لهؤلاء اللاعبين للبقاء في زخم وأضواء دوري المحترفين ولو بأجور سنوية أقل من السابق.
وطالب نقاد وفنيّون في فترات سابقة بتقليص اللاعبين في الكشوفات السنوية لمنح المدربين فرصة تركيز العمل والجهود، مشددين على صعوبة مهام الأجهزة الفنية والطبية والتقنية في الإشراف على قائمة تزيد عن ٣٣ لاعبًا كما كان في السابق.
ويأتي قرار تقليص الكشوفات تزامنًا مع إلغاء دوري درجة الأولمبي تحت ٢٣ سنة؛ ما يعني وفرة لاعبين مميزين وباحثين عن فرص لعب ومشاركة مستمرة في المباريات، وبلا شك سيكون دوري الأمير محمد بن سلمان مجالًا رحبًا لهؤلاء اللاعبين، الأمر الذي يزيد حماسة المنافسة في الموسم المقبل كما تشير التوقعات.
ومن المؤكد أن الفترة القادمة ستشهد العديد من المخالصات غير المتوقعة لنجوم ومواهب، ربما تجد فرصتها في فرق أُخرى.