وزير خارجية الكويت: التحرك السعودي في سوريا يؤكد موقعها القيادي عربيًا ودوليًا
نص كلمة ولي العهد في القمة الخليجية الأمريكية بالرياض
ترامب يغادر الرياض وولي العهد في مقدمة مودعيه
ترامب: نبحث تطبيع العلاقات مع سوريا بعد مناقشة الأمر مع الأمير محمد بن سلمان
ولي العهد: نسعى لوقف الحرب على غزة وإيجاد حل شامل للقضية الفلسطينية
لقاء يجمع ولي العهد وترامب والرئيس السوري
استقرار الدولار بعد تراجعه لأدنى مستوى في ثلاثة أسابيع
اكتمال وصول القادة المشاركين في القمة الخليجية الأمريكية
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
شراكة لتطوير مدارج ومواقف الطائرات وأبراج مراقبة مطار الملك سلمان الدولي
صدر قبل أيام قرار الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي يُلزم فرق الدوري السعودي للمحترفين بكشوفات مكونة من ٢٨ لاعبًا، على أن تتضمن ٧ لاعبين أجانب كحد أقصى، ٥ لاعبين على الأقل تحت ٢٣ سنة، وللفريق خيار إضافة اسمين من المواليد.
هذا القرار خلق مجالًا للفرق متوسطة ومحدودة الميزانيات في الدوري السعودي للتفكير في الاستفادة من لاعبي الفرق الكبيرة، وهي فرصة لا بأس بها لهؤلاء اللاعبين للبقاء في زخم وأضواء دوري المحترفين ولو بأجور سنوية أقل من السابق.
وطالب نقاد وفنيّون في فترات سابقة بتقليص اللاعبين في الكشوفات السنوية لمنح المدربين فرصة تركيز العمل والجهود، مشددين على صعوبة مهام الأجهزة الفنية والطبية والتقنية في الإشراف على قائمة تزيد عن ٣٣ لاعبًا كما كان في السابق.
ويأتي قرار تقليص الكشوفات تزامنًا مع إلغاء دوري درجة الأولمبي تحت ٢٣ سنة؛ ما يعني وفرة لاعبين مميزين وباحثين عن فرص لعب ومشاركة مستمرة في المباريات، وبلا شك سيكون دوري الأمير محمد بن سلمان مجالًا رحبًا لهؤلاء اللاعبين، الأمر الذي يزيد حماسة المنافسة في الموسم المقبل كما تشير التوقعات.
ومن المؤكد أن الفترة القادمة ستشهد العديد من المخالصات غير المتوقعة لنجوم ومواهب، ربما تجد فرصتها في فرق أُخرى.