40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
وعد رجل الأعمال والملياردير الأميركي غيلون موسك بأن تكون تعريفة استخدام نظام الانتقال الكهرومغناطيسي، الذي كشف عنه منذ سنوات، بـ1 دولار فقط، مشيراً إلى أن تلك التعريفة ستكون ثمن الانتقال في رحلة عبر الأنفاق من نيويورك إلى لوس أنجلوس.
ووفقاً لما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الشركة التي يملكها موسك تخطط بشكل رئيسي لإنشاء ممرات أسفل المدن؛ لمساعدة الناس في التغلب على الزحام، وتوفير خطوط كهربومغناطيسية تحت الأرض لمشروع الهايبرلوب الذي تم الإعلان عنه خلال الفترة الماضية.
حقق هايبرلوب نتائج رائعة على مستوى التجارب التي أجرتها الشركة المتخصصة في إنتاجه وتطويره على مدار العام الماضي، حيث استطاع أن يسير بسرعة 240 ميلاً في الساعة، وإن كان الهدف الرئيسي هو السير بسرعة 670 ميلاً في الساعة.
ويقول الخبراء إنه من الممكن أن تكون المملكة أفضل موقع لهايبرلوب، في إطار خططها لتنفيذ رؤية 2030، حيث تتطلع البلاد لتحويل اقتصادها من النفط إلى الاستثمار والتكنولوجيا والسياحة.
وأظهرت المملكة اهتمامًا بالغًا بالتوصل لاتفاق لاستقدام تكنولوجيا النقل المتطورة، والمعروفة عالميًا باسم “هايبرلوب”، حيث تسعى في الوقت الحالي للحصول على تكنولوجيا النقل الأكثر تطورًا في العالم.
وخلال زيارة الوفد السعودي للولايات المتحدة الأميركية بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تم الاتفاق على نقل تكنولوجيا الهايبرلوب للمملكة خلال السنوات القليلة المقبلة، لاسيما بعد أن استطاعت التقنية الحديثة أن تجتاز العديد من الاختبارات الفنية الخاصة بالأداء والجودة.
يستغرق مشروع هايبرلوب وقتاً أقل لتنفيذه، وذلك في فترة ما بين سبع أو عشر سنوات، وسوف يتكلف نحو 6 مليارات دولار أمريكي، بدلاً من 68 مليار دولار أمريكي التي تعد تكلفة مشروع القطارات فائقة السرعة في الولايات المتحدة.