سجل إيجابي يُحفز الاتحاد ضد الحزم غداً.. بدء تطبيق الرصد الآلي على مخالفات الشاحنات والحافلات صالح المحمدي يسعى لتكرار تجربة الأهلي مع الحزم أمانة منطقة المدينة المنورة تعلن عن وظائف عبر منصة جدارة الأخدود وضمك يبحثان عن فوز غائب حالة مطرية غزيرة بنجران والهلال الأحمر يرفع جاهزيته رغبة الاتفاق بمواصلة الانتصارات تصطدم بصحوة الوحدة وسام أبو علي يقود هجوم الأهلي المصري ضد مازيمبي أبريل أكثر الشهور غزارة في الأمطار.. وتوقعات بتقلبات جوية بعدة مناطق غداً.. انطلاق اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثالث
رفضت السيدة الأميركية جينفر كامبيانو أن تؤثر إصابتها بسرطان الثدي على طفلها وعملية الرضاعة، حيث تم تشخيص آلامها على أنها إصابة واضحة المعالم بسرطان الثدي.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، والتي أبرزت تلك الحالة الطبية بشكل رئيسي، فإن كامبيسانو اكتشفت ورمًا كبيرًا في الثدي بعد مرور 5 أشهر فقط على إنجابها طفلها الأول.
واضطرت السيدة الأميركية للتوقف عن الرضاعة الطبيعية على الفور بعد بدء العلاج الكيميائي، إضافة إلى استئصال الثدي بشكل تام.
وعلى الرغم من كون المشكلة الرئيسية ليست في الحمل الذي أصابها بالمرض، إلا أنها كانت عندما علمت بأنها حامل مجددًا في عمر الـ38، وهو ما يعني أن حالتها الصحية لم تعد قادرة على تحمل متاعب الأمومة، لاسيما بعد إصابتها بمرض سرطان الثدي خلال السنوات الماضية.
وسيطرت حالة من الحزن الشديد على السيدة الأميركية التي عجزت عن إيجاد حل واضح المعالم للرضاعة، لاسيما وأنها كانت تسعى أن تسير الأمور بشكل طبيعي، ومن ثم عدم الاعتماد على وسائل الرضاعة الصناعية مثل الألبان المجففة وغيرها.
وحصلت كامبيسانو على معاونة صادقة من 15 أُم حديثة الإنجاب، حيث عرضوا عليها أن يُرضعن طفلها الجديد دون مقابل، والتبرع بحلبيهن الإضافي لتغذية مولودها.