منفذ الحديثة يستكمل جاهزيته لاستقبال حجاج 1446هـ
القبض على 4 مقيمين أوهموا ضحاياهم بذبح الهدي عنهم مقابل مبالغ مالية
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بجامعة الملك سعود الصحية
الجامعة السعودية الإلكترونية تفتح القبول في برامج الماجستير
لجنة الاستئناف تصدم النصر
الشرع: رأيت حب سوريا في عيني الأمير محمد بن سلمان
رصد بقع شمسية نشطة في سماء عرعر مساء اليوم
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج غينيا
بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
رفضت السيدة الأميركية جينفر كامبيانو أن تؤثر إصابتها بسرطان الثدي على طفلها وعملية الرضاعة، حيث تم تشخيص آلامها على أنها إصابة واضحة المعالم بسرطان الثدي.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، والتي أبرزت تلك الحالة الطبية بشكل رئيسي، فإن كامبيسانو اكتشفت ورمًا كبيرًا في الثدي بعد مرور 5 أشهر فقط على إنجابها طفلها الأول.
واضطرت السيدة الأميركية للتوقف عن الرضاعة الطبيعية على الفور بعد بدء العلاج الكيميائي، إضافة إلى استئصال الثدي بشكل تام.
وعلى الرغم من كون المشكلة الرئيسية ليست في الحمل الذي أصابها بالمرض، إلا أنها كانت عندما علمت بأنها حامل مجددًا في عمر الـ38، وهو ما يعني أن حالتها الصحية لم تعد قادرة على تحمل متاعب الأمومة، لاسيما بعد إصابتها بمرض سرطان الثدي خلال السنوات الماضية.
وسيطرت حالة من الحزن الشديد على السيدة الأميركية التي عجزت عن إيجاد حل واضح المعالم للرضاعة، لاسيما وأنها كانت تسعى أن تسير الأمور بشكل طبيعي، ومن ثم عدم الاعتماد على وسائل الرضاعة الصناعية مثل الألبان المجففة وغيرها.
وحصلت كامبيسانو على معاونة صادقة من 15 أُم حديثة الإنجاب، حيث عرضوا عليها أن يُرضعن طفلها الجديد دون مقابل، والتبرع بحلبيهن الإضافي لتغذية مولودها.